نشيدي أنت يا أجمل
قصيدي
سحابة عشق تهطل في حدودي
و أنت الضوء يشعل
أمنياتي
و صبح أنت في دنيا
وجودي
و انتٍ النبض يقرع
منك قلبي
گ أجراس المحبة و الوداد
بكٍ يا أنت كم
ضحكت دموعي
و أنتٍ ثورة الأفراح جودي
أثور أنا على نفسي
زمانا
و أوقد ثورتي فوق
الخدود
و حيناً كنت في
سري أغني
و أبكي مثلما يبكي
وليدي
و اعصر من بقايا
الحزن قلبي
و اشربه كماء منه
زيدي
أغمض عيني اليمنى لعلي أري في بعض أحلامي
و عودي
فكنت أنت من نفسي جروحاً
و يعزف منك قبل
الجرح عودي
وتقطف أنت من حولي
زهورا
فهل يا أنت يوما
أن تجود
و أفتح عيني اليسرى
سرا
هنيئا لك لقد ضاعت
عهودي
و يمكن سوف تنوين
الرحيل
فكيف أعيش من دونك
وحيداً ؟
فهل ترضين يا ليلى
بغيري
و انتٍ من تغافل
في الردود ؟
0 comments:
إرسال تعليق