(ننشر البهجة )
لنجعل رائحة الأرض اللطف والتواصل،كما ننشر البهجة،ونكرر على الألسنة الأدعية المتبادلة بالخير والسعادة ، وإعلان اسم الله سرا وجهرا في القلب والقول .
( أيام العيد )
ففي ليلة العيد يكون الاستعداد وفرحة الوجوه من فرحة الروح حيث تتفوق فرحة الصغار بحسب طبيعة الجو المناسب من الكبار من المشاعر النبيلة وحتى مع الأغاني وما يثير المزيد من السرور .
ومنذ فجر العيد يتنافس الناس بالاستيقاظ مبكرا تكبيرا وتهليلا وتحميدا لله ، فذلك من شعائر الله التي تزيد التقوى .
ويشرق اليوم بإشراق متوج ببهجة الأسر والعائلات والشوارع والطرق وكأن الجميع يتنفس حتى الجماد .
وحتى مَن فقد مِن أحبابه وأقاربه ، فيطمئن قلبه برحمة الله وغفرانه وعفوه .
( نبضات العيد )
_ التسامح والمبادرة بالتقرب والإقبال على الخير .
_ مزيد من التعارف والود والذوق .
– تستطيع أن تكون على صلة رحم ليس أقارب الدرجة الأولى فقط ، بل توسَّع في دائرة صلتك ومعارفك .
_ التهاني والمباركات والتواصل عبر وسائل ما قبل الانترنت وعبر التواصل الاجتماعي ، كإرسال رسائل نصية بالهاتف والزيارات الشخصية ، وتحرر السؤال بطرق متعددة حول الأهل والمعارف ، وحتى إلقاء السلام وطيب الكلام على من لا تعرفه .
**
فمن الحب والورد باقات مع أطيب الأمنيات وخالص الدعوات بعام سعيد وأيام مبهجة على الجميع .. كل عام أنتم بخير
0 comments:
إرسال تعليق