# سيقولون طامع سلطة
او مطبلاتى منافق او ..!؟
فالاختلاف قائم ..
ان الاختلاف سعة كما يقول اهل
العلم ،
وايضا سنة ماضية منذ بدء
الخليقة وستظل الى ان تنتهى ..!؟
ا#اتابعه باعتبارى ( مواطن
مصرى )
وايضا محب للخير ونفع العباد ،
واتدرب على ذلك منذ امد طويل
،
يعرفه اهل قريتى ومن تعامل
معى ،
فانا اكره الكذب والمنافقين ،
واكره الظلم ،
بل اننى استشرفت سنة 2009
تقريبا ،
مزايدة البعض واجتهادهم فى ان
يصلوابالحق الى انه( نسبى) رغم انه ( ثابت) وغير قابل للتغير ،
فانزعجت وعزمت مع نفسى ان اجتهد لمذاكرة الحق -
مذاكرة خاصة -
على ان تكون يومية ،
من خلال( ورد القرآن الكريم)
،
( وحديث حضرة النبى صلى عليه
وسلم) ،
( وكلام الاولياء الصالحين )،
(والشعر الطيب )،
بمعايشة كتاب الله العظيم
تدبرا ،
والتوجيه النبوى بصحبة الشيخ
المربى ،
#واحسب اننى اواصل الاجتهاد
فى طريق تحصيل (( الاستقامة ))،
###وانا اتابع الرئيس السيسى
مبكرا ،
ولفتتنى شجاعته النادرة وهو
ينحاز للشعب ، وصدق ايمانه ، واخلاقه
الرفيعه ،
وحتما هوكبشر يخطئ ويصيب كاى
انسان ،
ويجتهد فى ان يصل للخير وان
ببذله للناس كل الناس بل للانسانية ،
باقوال وافعال ،
ونراه نشطا وصاحب همة عالية ،
ويقينى انه نالها لصدق ايمانه
وثقته بالله تعالى
#####لست هنا فى ذكر انجازات
او اخفاقات ،
بل اننى فقط التفت لابجابيات
يلزم ابرازها لرفع همم الاخرين لاعتقادى باننا نعيش( معركة)من نوع ( خاص )
تستلزم بناء الارادة الوطنية
الحرة الواعية ، وتعظيم كل انجاز وبناء ،
وايضا نقد كل سلبية بروح
الاصلاح وابتغاء الصالح العام لا بروح الجهل والانوية المصلحية الضيقة ،
ورغم اننا نعانى جميعا مرارة
روشتة الاصلاح الوطنية ،
والوجع تقريبا طال الكل ،
الا اننا فرحين باننا نسير
بخطة مصرية صميمة وارادة جديدة حرة تستهدف رقي الوطن ونهضته ،
وما سمعته امس من الخارجية
المصرية ردا على المستشار الالمانى الجديد كاشف على اننا اصبحنا على ثقة بقدراتنا
ولانقبل وصاية من هنا او هناك ،
وذاك جديد ،
واعتقد ان تفجير الطاقات
الخلاقة فى الجمهورية الجديدة بعد الغاء الطوارئ ووضع خطة للنهوض بحقوق الانسان
وحريته ،كاشف آخر ،
وما تلك الرقمنة التى نسير
اليها بقوة الا عزيمة جديدة على مواجهة الفساد الادارى والعقم الوظيفى بل وكاشف
قوى على اننا نسير نحو الشفافية والنزاهة ،
وما تلك الثورة فى اامجال
التعليمى الا كاشف قوى على اننا نتجه لبناء الانسان
بمنهجية علمية واخلاقية تؤكد
هويتنا وتعظم قدراتنا ،
#######واليوم لفتنى بجريدة
الاهرام
عزم هذا القائد الانسان على
تطوير اضرحة ( آل البيت ) والمرافق المحيطة بها
فسعدت لادراك هذا القائد بان
الجانب الاخلاقى بشان تربية الابناء والامة لم يغفل فى خطوة ،
باعتبار ان هؤلاء ورثة سيدنا محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم) وحملة مشعل الاخلاق
الكريمة ،
والعناية بهم ومن رئيس
الجمهوريةرفعة للامة بل للانسانية
فشكرا ايها القائد ..!؟
0 comments:
إرسال تعليق