• اخر الاخبار

    الاثنين، 13 يناير 2020

    وصلنا لمستنقع فى عدم التربية ..شاب يحضن فتاة أمام مدرستها أمام مراى ومسمع المارة والوالد إيه يعنى خطيبها والتعليم تبرر خارج سور المدرسة


       وصلنا لمستنقع فى عدم التربية ..شاب يحضن فتاة أمام مدرستها أمام مراى ومسمع المارة والوالد إيه يعنى خطيبها والتعليم تبرر خارج سور المدرسة

    كتب : حافظ الشاعر
    صفاقة وقلة أدب وعدم احترام الطريق ولا الذوق العام ؛لا أخلاق ولا دين ولا عادات ولا تقاليد ولا مجتمع ؛الكل يشترك فى هذا الجرم الكبير ؛الأسرة والمسئولين والمجتمع ؛فشاب يقف أمام مدرسة فنية  تحيدا أمام البوابة ومعه بوكيه ورد ،فتخرج فتاة من البوابة وترتمى فى أحضانه "وبوس وقبلات" وتصفيق من الطالبات،والشاب يتمتم "اللى هيقرب منى هضربه بالنار" ؛وعندما يتم القبض عليه ويتم استدعاء والد الفتاة يقول :وايه يعنى خطيبها وكان مسافر وصدر منه الأمر عفوى"والتعليم تبرر كان الموضوع خارج سور المدرسة ..وانتهى الأمر..آه يا بلد ..إليكم التفاصيل:-
    خلال الساعات القليلة الماضية قام نشطاء مواقع التواصل بتداول فيديو لشاب يقوم باحتضان طالبة بمدرسة أبو حماد بالشرقية، وذلك وسط عدد كبير من الطلاب وغير الطلاب ممن شاهدوا هذا الموقف أمام المدرسة، والغريب في الأمر أن الحاضرين قاموا بتصوير الموقف وصفقوا تصفيقاً حاراً لحظة وقوع ما حدث  .

    وكما في الفيديو المتداول فإن الشاب وقف أمام المدرسة الثانوية الصناعية بنات، وكان بيده باقة من الورد وانتظر الطالبة حتى خرجت من المدرسة بعد الإمتحان وقام بتقديم باقة الورد لها ثم احتضنها، وقام بتهديد الحاضرين قائلاً “اللي هيقرب لها هضربه بالنار”، وذلك دون مراعاة لأي آداب أو أخلاق في مشهد أساء كل من رآه.
    ووفق التحقيقات التي تمت بالواقعة بعد انتشارها، فقد ثبت أنها كانت خارج أسوار المدرسة وكانت يوم الخميس الماضي، كما تم استدعاء ولي أمر الطالبة من اللجنة التي شكلها محافظ الشرقية، وقال والد الفتاه أن الشاب هو خطيبها وكان مسافراً وعاد في يوم الواقعة وأن ما حدث منه هو تصرف عفوي.

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: وصلنا لمستنقع فى عدم التربية ..شاب يحضن فتاة أمام مدرستها أمام مراى ومسمع المارة والوالد إيه يعنى خطيبها والتعليم تبرر خارج سور المدرسة Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top