حالمةٌ هي الازهار ..
منذُ زمانٍ ليس له اسم
فارقتْ منضدتي
كانت الكراسي تتحركُ قبلَ أوانها،
والظّلالُ ترقصُ في حفلةِ عرسٍ ،
حتّى قصائد الحزنِ فرحت حين مرّ الندى
أمٌّ أغراها عشقُ أولادها حدّ الثمالة
لكنّها نسيت أنْ تحملَ هوايتَهم
لماذ لا يكتبُ القلمُ ؟
سؤالٌ قيدَ الدرسِ والمناقشةِ
على بعض الاحلام ،
وضعت علامةُ استفهام ،
الجميعُ يسألونَ حيرتَهم :
أينَ ملجأ الغزلِ ،
لماذا لم نرهَ ؟
0 comments:
إرسال تعليق