دأب المدعو "خشان خشان" على الهجوم على السيدة الفاضلة أميرة الشعر العربى الحديث الشاعرة الدكتورة احلام الحسن على جميع المنتديات ؛ وعندما استبانوا الحقيقة أغلقوا منتدياتهم فى وجهه الأشر ..فبادر بمواصلة تدليسه وبهتانه على صفحاته الشخصية ؛ووصل به الأمر إلى الإدعاء كذباً وبهتاناً أنه لا يوجد ما يسمى يـ"يحر الحلم" ..وهذا رأيه الشخصى ولن نخوض فيه ؛لأنه مريض بالوسواس القهرى ؛كان الأفضل له إن كان شاعراً او مثقفاً أو حتى جاهلاً أن يقارن الحجة بالحجة ويتناقش مع الدكتورة "نقاش الفاهمين " ولكن حقده وغله أوصله إلى كره اى مستحدث فى عالم الشعر النثرى.
الطامة الكبرى يا سادة ..أن يلبس "خشان" "حلة" الجرأة ويأخذ حبوب الشجاعة ويدخل- غير آبه بما يفعله من جرم –إلى حساب الشاعرة الدكتورة احلام الحسن ويسرق كامل ملفاتها وأبحاثها وملف "بحر الحلم" وبعض الصور وهنا سيتسائل قارىء ..وكيف عرفتم انه هو خشان؟
الإجابة :جوجل أرسل رسالة على ايميل الدكتورة يخبرها بان احداً اخترق حسابها فهل تكون هى أم أحد آخر؟ وبعد البحث والتنقيب ،وجدنا كافة الأدلة ضد المدعو "خشان خشان" حيث قام بنشرها في إحدى مدوناته.
ووصل بها الحنق والكره إلى أن يطعن مصر الحبيبة ويعايرنا بحرب 1967 ..هذا الفلسطينى التائه ..ألا يعلم أن "مصر" دفعت ثمن هزيمتها فى 1967 من استشهاد أبنائها بسبب قضيتهم .. ومعها العراق الحبيبة وسوريا وليبيا ..مصر التى وقفت أيام الزعيم الخالد جمال عبد الناصر فى صف القومية العربية ..مصر التى خاضت ثلاث حروب من أجل القضية الفلسطينية وما زالت حتى كتابة هذه السطور تحمل "هم" الفلسطنيين على عاتقها .
ويأتى هذا الفسل المدعو "خشان " ويتطاول على "مصرنا الحبيبة"..من أنت يا أبا لهب العرب لتقول هذا فى مصر ..من أنت أيها المختل عقلياً لتحارب سيدة فاضلة وتهاجمها وكأن بينك وبينها إرث؟ هى أفضل منك تثرى الساحة العربية والثقافية بما منَ الله عليها من الثقافة والفكر ،وعندما استحدثت "بحر الحلم" واعترف به قامات فى الشعر العربى من أساتذتنا الفضلاء زاد حقدك المدفون ضدها وضدهم .
ما كنت أود الرد على "فسل " مثلك ؛فمن يتطاول على" مصر " العروبة وعلى أساتذتنا الفضلاء أمثال الدكتورة الشاعرة أحلام الحسن ودكاترة جامعة قناة السويس فليس منا "عربياً كريماً مثقفاً".
ما دفعنى للرد عليك هو ما كتبه احد أساتذة جامعة قناة السويس ..فكان عتابه مؤدباً جداً؛والنتيجة أنك تماديت فى غيك وهجومك على "مصر والدكتورة أحلام وأساتذة الشعر العربى".
فى النهاية بقى أن أقول..الشاعرة الدكتورة احلام الحسن ومصر ينصهران فى بوتقة واحدة لا ينفصلان ؛فكل التحية والتقدير لكل من يقف بجوار الحق ويناصره ،وتبت يد من يقف فى صف الباطل ويناصره..وتبت يد من يقذفنا بالباطل.
0 comments:
إرسال تعليق