أدخلتينى بالحب أسرا
ماعاد يجدينى الفرار
وكيف أهرب منك أصلا
وهذا من أصل القرار
قررت تكونى حبى
فكيف أرغب فى الفرار
أنت يا من عشقتينى أملا
لحياة تجمعنا بأستقرار
بادلتك بالعشق دوما
فلم أعرف الليل و النهار
أخترتك شريكة لعمرى
فكان لى نعمة الأختيار
وأقبلت واضحا بأمرى
فلم اخفى عليك أسرار
وأنتظرت منك ردا
وأنا لا أطيق الأنتظار
قلوبنا قد شهدت علينا
وأنتشرت بحبنا الأخبار
رفضوا سماع صوت
وما لهم حق القرار
فحياتنا هى ملك لنا
وليست ملكا لأشرار
0 comments:
إرسال تعليق