شهدت عالم الإدارة والتكنولوجيا لدئ دول الغربية الئ تطور سريع، وغير ملحوظ مسبقًا ، من تقدم في السرعةوالإنجاز والتنفيذ، وأن ندل هل شيء يدل علئ الاهتمام بالوقت، لذلك كثير مانسعئ الئ انجاز مهامنا بأسرع وقت وعلى أتم وجه، بالوقت المحدد خصوصا ؛ لكن ما نصطدم به هو تقسيم الوقت وادارته بشكل لا يتناسب مع الاشياء ، لذلك يتوجب عليك او علينا أن نحدد الاشياء الأكثر اهميه وتحديد الوقت الذي يلائم وبعدها تأتي الأشياء التي تكون اقل اهميه وللاخر، لكون الوقت عمل سريع ومهم.
لذلك تخطيط الوقت
يئهي الصوره الكامله في توزيع وإدارة الوقت، واليوم لا يمكن إعطاء او تنفيذ اي شيء
دون أن نضع وقت،كي تكون على سبيل المثال وقت المحاضرة بوقت معلوم، وكذلك المشروع بوقت معلوم، وكذلك اجتماع بوقت معلوم، أذن
لا يمكن أن نخطي دون الوقت، وما السبب من وقت معلوم، كي ننجاز أشياء اخرئ، لذلك اذا
ردنا الالتزام بالوقت سيجعلنا أمام الآخرين مصدر موثوق به، كون الالتزام مؤثوق به،
لذا عندما اليوم
ان أنجح في إدارة وقتي في يومي بالعمل او المنزل سيجعلني ملتزم مع الآخرين ومصدر ثقه،
ونقطه الانطلاق للتقدم، وهذا ما نطمح به كي نوكب التطور التي شهدت به الدول المتطورة
، لذا الالتزام بالوقت وادارته بشكل صحيح يهيئ الصورة الصحيحة أمام الآخرين ونقطة الانطلاق
نحو نجاح بإذن الله تعالى.
*كاتب المقال
تدريسي وإداري
في وزارة التربية
لمعهد الفنون بغداد
0 comments:
إرسال تعليق