شعرت ببرد
ينتابني .
اعتقد ان
غفا الان
تبحث عن غطاء
لجسدها من برد
الخريف
وانا متمتع بجو
تموز
العراقي
كم انت رقيقة يا
غفا .
وكم انت حساسة
لجو ...ليس له
وصف سوى
هي ريح الخريف
تعالي اقتربي مني
لاضمك لفؤاد.
هو لك مضطجع
دفئه ....دفء'
روحين
والنبض واحد
اه غفوتي
يا غفا الروح
والوجدان ...
وانت من تستحقي
...
........
الخميس
٦...١٠...٢٠٢٢
0 comments:
إرسال تعليق