الألم يعصر فؤادي من لظى هول المتاعب
في جحيم حرب المصالح ذي تغذيها
المشانق
الحكاية فـ التراجم واضحة من كل
جانب
من دموعك يا صغيرة جيت لگ و القلب
ضايق
في وطنا ذي تمزق ضاق من كيد
الثعالب
كل دمعة من عيونك حركت فينا فيالق
عميت الدنيا بعيني يوم كان الطفل
هارب
كانت الدمعة بعينه في يده لمع
البوارق
كل دمعة لي تترجم ما بقي في القلب
حانب
تشرح أحوال الطفولة وزعوها في
المناطق
و الضمير الحي ميت و الوفاء مشنوق
خايب
و انعدم روح التكافل و أصبح
المسئول سارق
0 comments:
إرسال تعليق