إني آتيتك و
الغياب .... مصيبة
و التفت السيقان و السواق
و آتيت اطفي من مشاعر عاشق
نزرا قليلا بعد طول فراق
ف لربما حمل اللقاء .... مودة
و تسابقت لعناقها الاعناق
و فتحت قلبي كي تراه مشبعا
بعذابك و تخطه الاوراق
هيا إلى الاحضان دون تردد
لا تحترق ب حرارة
الاشواق
هيا لتكتمل
السعادة و الهناء
هات الشفاه ل يستمر عناق
0 comments:
إرسال تعليق