*كان أمامهم 11 شهرا في السنة ليعملوا فيها كل هذه الكمية من المسلسلات والأفلام والكاميرا الخفية والحلقات والإعلانات
*ولكنهم تركوها ، وتنافسوا بكل أموالهم و أفكارهم من أجل أن يقدمونها
في الشهر الكريم ، شهر العبادة الذي قال عنه ربُّ العزة : ( أياماً معدودات )*
وكأن أعوان إبليس وخدمه ساءهم أن يُسلسل زعيمهم في رمضان ، فقاموا في
الناس مقامه ، واجتهدوا لتعويض غيابه .
رمضان شهر الطاعات والعبادات لا شهر السهرات والمسلسلات..تقبل الله منا
ومنكم صالح الأعمال
0 comments:
إرسال تعليق