• اخر الاخبار

    الجمعة، 8 سبتمبر 2023

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : سأظل احتفل بالرئيس ٠٠!؟

     


     

    طبل ياسيدى ٠٠٠!

    ابدا

     فطبل الحق معلوم وطبل الزور أيضا مفهوم ٠٠٠!

    الفصل  سادتى ٠٠٠!؟

    الأعمال قبل الأقوال

    فإذا أردت أن تعرف هذا من ذاك ،

    فليكن {معيار الفصل}

     موضوعى

     ومتجرد ٠٠٠!

    وعندها ستصل للصواب ,

    وسيكون الحق ،

    خاصة إذا كنت تستقى ما تقول من

     مصدر صادق أو إنجاز شاهد ٠٠

    نعم  احب

      [[ السيسى ]]

    وله فى رقبتى

     حقوق،

    يجب أداؤها بكل

    أمانة وشجاعة ،

    لاسيما فى هذه الآونة التى اشتد فيها

    (سعار)الأعداء والخونة ضده ،

    بعد أن تأكد لهم باليقين أنه يدشن

    لجمهورية جديدة

    عنوانها ( تقدم وقيادة)

    بإرادة وطنية حرة

    لانظير لها من قبل ٠٠٠!

    سادتى

    هذا الرجل لاينسى له ابدا -

    بل سيكتب هذا له فى التاريخ -

    أنه أجاب الشعب المصرى حين ناداه وقت أن كان وزيرا للدفاع فانحاز إليه فى ثورته ضد جماعة الإخوان بعد أن تأكدت خيانتهم وفشلهم

     وتعريض الوطن الاقتتال الداخلى والسقوط ٠٠٠!

    كما أن هذا الرجل لم يتقدم الصف لمواجهة الإرهاب إلا بعد تفويض شعبى لانظير له ٠٠٠!

    فهل انتهى الإرهاب ٠٠؟

    نعم انتهى إرهاب العنف ٠٠

    ولكن لازال هناك إرهاب من نوع آخر وهو مايعرف:

    بحروب الجيل الرابع والخامس

    والتى تستهدف وجود الوطن ومشروعه التنموى ٠٠!

    وكذا تستهدف إرادته وطموحه ٠٠٠!

    كما أن هذا الرجل كان صريحا وهو يتقلد المسئولية حين قال

    {الحقيقة المرة وبشجاعة} :

    أن الوضع (خرب)فى كل ميدان ٠٠٠

    والعلاج لابد أن يكون جذرى ٠٠٠

    وإن هذا سيستتبع اوجاع وآلام تطلب صبر من نوع خاص ،

    باعتبار أن استئصال الورم لابد أن يكون من جذوره ٠٠٠!

    فانطلق الرجل يؤسس للجمهورية الجديدة وفق خطة تنمية علمية ومدروسة ٠٠٠

    فكان لابد أن يعيد المؤسسات ويؤكد استقرارها ،

    وإن يعمل بكل قوة على تقوية

    {القوات المسلحة}، وتنويع السلاح باعتبار كما قال: أن العفى ماحدش ياكل لقمته

    فبات لنا صوت وكلمة وحساب ٠٠٠

    وكذا إعادة بناء الجهاز الأمنى الداخلى

    (الداخلية) بشكل علمى وقوى ٠٠٠

    باعتبار أن {الأمن}

    ركيزة الاستقرار

    والبناء

    كما كان عليه أن يقيم بنية أساسية  تتوافق والطموح الوطنى الجديد،،،

    هو ما تم

    بما يشبه (الاعجاز)

    فهل نسينا أزمة المرور فى الطرق ٠٠٠!؟

    هل نسينا أزمة البوتاجاز ٠٠٠!؟

    هل نسينا أزمة الكهرباء ٠٠٠!؟

    هل نسينا أزمة الإسكان ٠٠٠!؟

    هل نسينا فيرس الكبد س بآلمه و٠٠و٠٠٠!؟

    هل نسينا مشاكل الصرف فى القرى ٠٠!؟

    وهل ٠٠

    وهل ٠٠٠الخ

    ارجوكم راجعواد ما كان قبل ٣٠ يونيو ٢٠١٣ من ازمات ومشاكل بموضوعية فى نطاق ظروف الزمان والمكان ،

    وما تحقق على يد هذا الرجل ٠٠٠

    فإذا ما كان هناك سادتى

    غلاء أو مشاكل هنا او هناك ،

    فالرجل لازال يعمل ولم يتوقف ،

    وهو الذى يبحث عن الاكتفاء الغذائى

    بزيادة الرقعة الزراعية وبناء الصوامع ،

    كما أنه يبنى مناطق اقتصادية وصناعية واعدة بعد أن مهد البنية اللازمة لها ،

    فللنظر الموانى المصرية وزيادتها وما تم من رفع كفاءتها ،

    بل للنظر إلى ما قام به من ربط سيناء بالوطن الأم عبر شرايين انفاق وطرق واستصلاح اراضى وبناء مدن ،،،

    بعد أن تأكد أن الزود عن سيناء لايكون الا بالتعمير والتنمية بعد أن قضى على الإرهاب وقطع يد الخونة ٠٠٠!

    سادتى أن كان ما اقول بعض من كثير

    يمكن مراجعته من مصادره

     فإذا كان الحق(طبل) ،

    فأنا سادتى

    منذ نعومة اظافرى

    اجتهد فى (مذاكرة الحق)

    ولهذا حتما (طبل)

    ولكن  فقط لمن يعرف الحق ٠

    وهناك عديد ما يجب أن يذكر لهذا الرجل الذى وضع اسم مصر عاليا بين الأمم فباتت مقدرة ، وما انضمامها (للبريكس)

    إلا قوة جديدة للجمهورية الثانية ،

    تؤكد قيادتها وريادتها ،

    بل تعد مصر  فى هذا سباقه فى إعلان انتهاء عالم القطب الواحد بهذا التوجه الذى يكشف إرادة وطنية حيادية ٠

     بعد أن باتت المصلحة الوطنية  هى الفصل فى التعامل مع هذا أو ذاك

    وليست التبعية ٠٠!

    سادتى

    يقينا الانحياز للوطن فى معركة البناء

    ليس اختيار بل

     فريضة ،

    لهذا أنا سأظل

    احتفل بالرئيس

     

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : سأظل احتفل بالرئيس ٠٠!؟ Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top