الأصل
أننى اكتب لنفسى،
فأرجوك
لاتلمز ولاتهمز ٠٠!
نعم
اذكرها
بموجبات الاستقامة
بصوت عال ٠٠٠!
بغية
الارتقاء والفوز ٠٠٠!
باعتبار
أن الدار دار اختبار ٠٠٠٠٠٠!!!؟
وباعتبار
أن الطريق الى الله تعالى
يحتاج إلى
{ اجتهاد
} ٠٠٠!
بعزيمة
وهمة من نوع خاص؛
اجتهاد
رعاية ،
وعناية،
والتزام جاد ،
وإخلاص
وجهة ،
واستعداد
دائم ٠٠!
والبداية
عموما
سادتى تنطلق من:
توبة
نصوح ٠٠٠!
######
الأمر
يستلزم :
(١) إيمان
صحيح
(٢) هجرة
من المعاصى والذنوب
(٣) جهاد
للنفس والدنيا والهوى والشيطان
(٤) نصرة
الحق ،بما يستتبع معرفته بدقة٠
بصراحة
،،،
ازدادت
الفتن بشكل متسارع ومتلون ،
والإنسان
منا مطالب أن
يتماهى
وتلك (المتغيرات)
الزمانية
والمكانية والتكنولوجية
بضابط
الشرع ٠٠٠!
حتى ينأى نفسيا وجسديا وروحيا ،
عن
الحيوانية الضالة
إلا أن
البعض نراه
[ يلهث]
واحيانا
[ متوحش]
فى رتبة
غير آدمية بل أضل ٠٠٠!
وما ذلك
إلا لفقدان
بوصلة
الشرع فى حياته ٠٠٠!!!؟
فالخلاص
والفوز يقينا يكون
فى
إلتزام
الاستقامة
الباطنية والظاهرية
والدئب نحو
الأعمال الصالحة دون إرجاء
وديمومة
مذاكرة الحق
حتى
يرتقى ،
إيمانيا
فيزيد،
ويقوى
عزيمة فيهجر ما نهى الله تعالى عنه ،
ويعمل
بما أمره،
وفى كل
ذلك هو
(مجاهد)
باعتبار
أن أعداء الإنسان منا لايتوقفون عن اغوائه وتزيين المعاصى له للإيقاع به،
فهو
عليه إلتزام
بلسان الكتاب المبين
الذى هو
للهداية والرشاد وإتمام مكارم الاخلاق ،
امتثالا
لقوله تعالى:
(( والذين
آمنوا وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله والذين آووا ونصروا
اولئك هم المؤمنون حقا
لهم
مغفرة ورزق كريم ))
وامتثالا
لقول رسول الله
صلى الله عليه وسلم:
(( بادروا
بالأعمال الصالحة ،
فستكون فتن كقطع الليل المظلم
يمسى الرجل مؤمنا ويمسى كافرا ،
ويمسى
مؤمنا ويصبح كافرا ،
يبيع
دينه بعرض من الدنيا ٠ ))
كم نرى
الآن
من يبيع
دينه
بعرض
من
الدنيا ٠٠٠!
إنها
الفتن ٠٠٠!!!؟
فلنبادر
سادتى
إلى
العمل الصالح
قبل أن تحول الموانع والعوائق دونه ،
ولنجتهد
حتى
ننال المغفرة والرزق الكريم ،
ونكون
ضمن معية
المؤمنون حقا ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق