طالما تنشد الحق والخير،
فلا تلتفت ٠٠٠!
فقط واصل
مذاكرة الحق ٠٠٠!
انظر قول الله تعالى:
(( إذ يقول المنافقون والذين فى
قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ومن يتوكل على الله فإن الله عزيز حكيم ))
فقط {حقق}
التوكل على الله ٠٠!
واحذر كل من :
المنافقين وأصحاب القلوب المريضة ٠
واجتهد أن
تستعمل (أهل الخير)٠٠٠!
فهم وحدهم
عون الإصلاح ٠
ولاتنسى اننا الآن نعيش الفتنة ،
وان من أبرز آثارها
أنها تظهر الخبث ٠٠٠٠!
فإن ظهر الخبثاء فاستبعدهم فورا
دون تسويف ٠٠٠!
لأنهم باختصار يعملون (ضد)
أما لذواتهم وإما لاعدائنا٠٠٠!!!؟
وليكن انشغالك أيها القائد
بتحقيق الهدف ،
وحشد الكل خلفه ،
بروح { الإيمان }
فذاك عين التوفيق الالهى ٠
أما إذا انشغلت بمرضى القلوب والمنافقين ،
ورعاة حروب الجيل الرابع والخامس
،
المحبطين ،
أعداء الأمل والعمل ،
فليكن (بقدر) و (حكمة) و (قوة)
بما ينعكس [إيجابا ]
على تحقيق الهدف ،
ويحسن أن يتم إنشاء
وحدة متخصصة
لمتابعة هؤلاء وتحييدهم
واستأصالهم إن لزم الأمر وتسمى:
((. وحدة مراقبة المنافقين ،
والذين فى قلوبهم مرض ))٠٠٠!
وكذا
(وحدة الأمل والعمل) ٠٠٠!
سيعحب هؤلاء وهؤلاء قطعا لما أقول
٠٠٠!
باعتبارهم لايرون إلا أنفسهم
،
وأنهم أصحاب الرأي ،
وأن من ليس معهم فهو ضدهم،
فهذا عنوان دستورهم ،
كما أن غيظهم فى ازدياد
لاصرار
مصر أن تعود لريادتها الحضارية
بقواعد وطنية خالصة ٠٠٠!
ولله در استاذى الذى يقول :
أمسك عليك فلاتصاحب منكرا
إن التعاسة فى اصطحاب المنكرين
احفظ لسانك لاتبادل جاهلا
علما بجهل واعرضن عن جاهلين
احفظ فؤادك لاتحقر عالما
فى صدره قبس من النور المبين
إن للقادة سادتى
دستور ٠٠٠!
اسمه (الفتوة)٠٠ !!!؟؟؟
سيعحب حتما المرضى والمنافقين ،
ورعاة الفوضى ،
لان شعارهم :
السخرية والتشكيك
ووأد الأمل ٠٠٠!
فلاتلتفت
أيها القائد (فتى مصر) البطل
الأمين
فقط تذكر ما قاله هذا
العالم الفذ:
إن الفتوة ما ينفك صاحبها
مقدما عند رب الناس والناس
إن الفتى من له الإيثار تحلية
فحيث كان فمحمولا على الراس
ما إن تزلزله الأهواء بقوتها
لكونه ثابتا كالشامخ الراسى
لاحزن يحكمه لا خوف يشغله
عن المكارم حال الحرب والباس
انظر إلى كسره الأصنام منفردا
بلا معين فذاك اللين القاسى
ولما لا وعنوانه:
(( ومن يتوكل على الله فإن الله
عزيز حكيم ))
قائده(سيدنا محمد )
صلى الله عليه وسلم
{ دستور الاولياء }
[ فاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا
محمد
دستور الاولياء ،
صلاة ترزقنا بها
صحبة صالحة مع الاهتداء ،
ومحبة صادقة مع الاقتداء،
وعلى آله وصحبه وسلم تسليما ٠]
أيها القائد البطل الأمين ،
واصل فأنت تصنع الخير ،
تدشن إعمار لانظير له ،
بروح المؤمن المجتهد،
وبارادة وطنية حرة خالصة ،
لان الهدف
(نهضة مصر) ،
فواصل بعزة ، وحكمة ، وقوة ،
فلن يخذلك الله ابدا ،
طالما تعمل
بكتاب( الحق)
ودستور (الاولياء)
فلاتلتفت
أيها القائد وواصل ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق