المُ العراقِ وجرحه اضناكا
والهمُ مابين الضلوع مشاكا
وانت مابين العلومِ تصوغها
فكراً لترقى في حجى ابناكا
مانهضةُ الاوطان مامعنى الذرى
الا لمعناً من معان رؤاكا
اقصاك شعب بالمتاهة لم يزل
ابداً ذليلٌ موطنٌ اقصاكا
لو انصفَ الدهرُ الخؤون باهله
لو كان ذا خلقٍ اذا علَّاكا
اذاً لاسكنكَ العروشَ ودفئها
واذاً لأجرى بالملوكِ وراكا
بالرغم مني والخيال وريشتي
كالنسر اذما يمتطي الافلاكا
حاولتُ مدحاً في علاك فأنثنتْ
جنحاي من بعدٍ لها ارجاكا
ياملهم النشأ الجديد ومن انا
لأرتقي مدحاً علو سماكا
لكنما الآراك تقذفُ قطفها
فأهيمُ شعراً في ذرى الاراكا
امعلمُ الاجيال هاك قصيدةً
مثلُ العروس ترافة تزجاكا
عذراء عن كل المحافل صنتُها
خذها تعانقُ في الكمال علاكا
0 comments:
إرسال تعليق