العلم الحديث،
أوصلنا إلى (كورونا)٠٠٠!
أوصلنا إلى حرب روسيا/أوكرانيا
وشيطنة لانظير لها من (الناتو)
فالمطلوب (ربيع روسى ) ٠٠٠!
على شاكلة ما حدث ويحدث
بالدول العربية
٠٠٠٠٠٠٠٠!!!؟؟؟
حتى ولو كان فى هذا {دمار }
كل العالم ٠٠٠؟!
وذكاء اصطناعى ،
تنصل منه مخترعه
بعد أن أدرك مآلاته فى ضوء شره البعض وإساءة الاستخدام٠٠٠!
وتوارت القيم الإنسانية
والأخلاق الكريمة ،
وبات صوتها
تقريبا غير مسموع٠٠٠!!!
فأصبحنا نرى الشواذ (قادة)٠٠٠!
والمثلية (دعوة)٠٠٠!
والكذب صدق ٠٠٠!
والحرام حلال ٠٠!
والمجرم بطل ٠٠!
والدمار والتشريد سلام ٠٠٠!
واحتلال اسرائيل لدولة فلسطين قانون٠٠٠!
حتى أن شارون وخليفته (نتنياهو) فيما يقومان به ضد الشعب
الفلسطينى صدر لنا على أنه سلام ٠٠٠!
واحتلال امريكا وحلفائها للعراق وتدميرها هوحفاظ على السلام الدولى ٠٠٠!
ومن ثم فإن تآكل
الدول العربية وسقوط جلها واقتتال من بها بتمويل هؤلاء الرعاة (المستعمرين الجدد) وهو ما أطلق عليه ثورات الربيع
طبيعى وضرورى من وجهة نظر هؤلاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠!!!؟؟؟
ليتأكد بالصنيع
هذا أننا بالفعل اصبحنا ضمن من تقرر افنائهم لتحقيق نظرية
( المليار
الذهبية)٠٠٠٠!!!؟؟؟
لاتعجب ٠٠٠
فليس الأمر عبثى أو خيال ٠٠٠!!؟
فقد تمخض [لمفكرى شيطان الإنس]
من خلال مابات
يملكونه من( قوة) تمثلت فى حديث التكنولوجيا والمال ، إلى تلك النظرية والتى
تتمحور فى :
{ أنه يجب التخلص من عدد من البشرية حفاظا على آخرين ٠٠٠
٠٠٠
وضمن متن هذه النظرية التى يتبناها (المستعمرين القدامى )
أن
(الغابة الخلفية) -الدول العربية مستعمراتهم القديمة-
يجب أن يكونوا
وقود هذا الفكر الشيطانى ،
اى محل الإفناء ٠٠٠٠!!!؟؟؟؟
وذلك للحفاظ على (حديقتهم) وتمتع المليار فقط بالحياة ٠٠٠!
وما فكر (الفوضى الخلاقة) وما نتج عنه والذى انطلق
اثر احداث سبتمبر ٢٠٠١ ،
بما وقع فى
بلداننا العربية بغية
إعادة تقسيمها وفق رؤى مذهبية وعرقية لضمان استمرارية
تآكلها الذاتى ٠٠٠٠
إلا البداية٠٠٠
حتى تحقيق نظرية
المليار الذهبية ٠٠٠!!!؟
و ادوات تلك النظرية عديدة منها،
ثقافة اليأس
والقنوط،
والتشكيك فى المسلمات والمبادئ ،
وهدم الأديان ، و٠٠٠و٠٠٠٠٠
وهو مابات يعرف باسم
حروب الجيل السادس ٠٠٠!!!؟
### ولذا فإن صحوة العقول ضرورة ٠٠٠!!!
ودعاة الإصلاح
فى هذه الآونة يقع على عاتقهم دور تنويرى للأخذ بيد الأمة إلى ما يقوى عزيمتها
ويستنهض همم ابنائها ،
فمواجهة الخبائث ودعاتها ،
والتحذير من مآلاتها مهمة الفرسان النبلاء الذين يدركون
أن صلاح الأمة يبدأ من صلاح كل فرد ، وصلاح كل فرد مهمة وطنية واخلاقية
بامتياز باعتبار أن الأخطار باتت عديدة بل
ورعاتها بيننا ،
بل وللأسف يتسمون باسمائنا ،
فالأمر جد خطير٠٠٠
####ولا أدرى أن كانت السيدة (زينب بنت جحش ) ام
المؤمنين وهى تروى لنا هذا المشهد تشير إلى الموقف ٠٠٠!
فقد دخل عليها سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) فزعا
يقول :
(( لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب ، فتح
اليوم من ردم يأجوج ومأحوج مثل هذه ))
- وحلق بإصبعه
الإبهام والتى تليها -
قالت زينب بنت جحش فقلت :
يارسول الله
أنهلك وفينا الصالحون ؟
قال : (( نعم ، إذا كثر الخبث ))
فأوقفوا الخبث يرحمكم الله ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق