اخبروه ..
أنه ليس
قدري
لكنه
اختياري
شمسي
قمري
شواطئ
انتظاري
اخبروه
بأني..
ماعدت
كما عرفني
قد أكل
الوهن حُسني
اجترني
حزني
يا أيها
الذي..
يزيد
وجيف قلبي رجفة
يا أيها
الذي..
يحضر
طيفي
يخطفني
من نومي
يُحيلُني
نجمة
يجعلني
اسطع
في أفق
روحه النزقة
يحيطني
بمجرة
من
كواكبه السبعة
صخرية
كغربته
عملاقة
كعشقه
متسامية كطيفه
يا أيها
الذي ..
أبدو بين سحائبه
كبروق
مضيئة
و يداهُ
ظلال كونية
فيها
يستريح عمري
ياأيها
الفضاء مللتُ البقاء
إليه
خذني
و بغبار
أمسهِ
لا تثقل
كاهلي
فما أنا
بين دفاتره
سوى
ومضة
وبين
أضلاعه نبضة
0 comments:
إرسال تعليق