لم اذهب لها لائذا
من سياط
الجلاد
ولا
طالبا منها الحمايه
صادقتها
احببتها
شغفت بها
عشقتها
تولهت بها
تهت بها
...
من
يعتقد.
غير هذا
الحب
عليك ان
ترى حاراتها
ان ترى
صدق لقائها
هي
الجمال
وحديقة
الياسمين
لفها
الجوع
لفها
القحط
لفها
الالم
ولم
تتخلى عن مدنيتها
والمدنيه
والحب ..
هما
عنوانها
هي دمشق
الشام
والمقامات
الصوفيه
والكنائس
وجمال
حلواتها
هي
الشام
هي
الساحل
هي البطاح
هي
الفرات
هي
احتضنت صداقتي
احتضنت
حبي والعشق
هي دمشق...
ما
بعدها سوى بغداد.موطني
وهي
مثابتي وموضع اسرار
لا بوح
لها الا بين جدران
.حانتها
...
................١٢
....٧.....٢٠٢٣...الاربعاء
0 comments:
إرسال تعليق