تؤلمني
تؤلمني تِلْك البسمة
الَّتِي تَخْفَى
خَلْفَهَا
أَلْفَ أَلْفِ
دَمْعُه
وَأَلَّف أَلْف
آه وَحَسْرَة
وَأَلَّف أَلْف
جُرْح وَجَمْرَة
جروحي صَامَتْه
وَأَنَا طَيْر
فَقَد عُشَّة ووكره
وَزَمَانِيٌّ
سَقَانِي قساوته
وغربته
وَأَنَا بَاق
كَمَا عَاهَدْته
وَلَم يغيرني مَا
غَيَّرَهُ وَأَبْعَدَه
0 comments:
إرسال تعليق