يهاجمون قائدها
الوطنى الامين
(( السيسى))
ليل نهار ،
ويشككون فى كل
ما يقوم به ..!
ويبثون اليأس بين
الناس فى كل ما يتحقق من انجاز...
يخنقون الامل بين
الانفاس ..!
يصيحون ضجيجا وازعاجا بين الناس ..!
لايتوقفون عن صنع
الاحباط...!
بل يرسمون مصر
على انها خراب والى خراب...!
تلك هى ادواتهم واسلحتهم
التى يعملون من
خلالها على
((افشال مصر ))
وفق مابات معلوما
فى استراتيجيات المعارك الحديثة
( بحروب الجيل الخامس )
ويقينى انها لن
تتوقف ...
لان هزيمة هؤلاء الاشرار والاذناب والاعداء فى
30 يونيو 2013
كانت مدوية وفاضحة ،
وتأكد للجميع انهم
كانوا يحلمون
باسقاط مصر
وتجزئتها وزرع
الفتن والعرقية والطائفية ،
ليضمنوا استمرار تآكلها وضعفها كما فعلوا فى غيرها
من الدول ،
ولكن هيهات هيهات
...!!!!؟؟؟؟؟
فمصر اكبر واقوى..
لانها تملك ((جينات
المرابطين ))
(( جينات الابداع الحضارى ))
ولما لا وهى
كنانة الله فى الارض ،
من ارادها بسوء
قصمه الله ،
الآمنة كما ذكر
الله تعالى فى كتابه ،
ولما لا وهى التى قال عنها
سيدنا رسول الله
(صلى الله عليه وسلم ) :-
(( اذا فتحت مصر
فاتخذوا من اهلها
جندا كثيفا فانهم
خير أجناد الارض ))
قال ابوبكر الصديق
:
ولما يارسول الله
؟
قال :
(( لانهم
وأزواجهم فى رباط الى يوم القيامة ))
فنحن ايها ااسادة((
جميعا ))
فى
(( رباط))
فمصر كما قال فاتحها عمرو بن العاص
معدن الخير والنماء
،
وولايتها جامعة
لامتها ،
لذا..
فهى مطمع الاعداء....!!!!؟؟؟؟
فاذا كان تهجم
الاعداء اليوم باشكالهم المختلفة وبالوانهم
المتعددة
على شخص قائدها
البطل
((السيسى ))
فانهم يقصدون بلاشك
وجود مصر واستقرارها ،
لاسيما بعد ان
نجح هذا البطل فى ان ينحاز لثورة الشعب ضد الخونة وجماعة الضلال ،
ويقدم ( روحه ) وقت ان قائدا عاما لقواتنا المسلحة
العظيمة فينتصر لارادة شعبه ، ويسجل اسمه فى تاريخ
الخالدين بمصر...
فيلزم ان(( ننتبه
))
لمكائد هؤلاء الاشرار
،
فكلما تقدمت مصر
للامام ،
كلما زاد نباحهم
...?
وتأكد اننا نسير
فى الطريق الصحيح ،
فلا احد ينكر اننا نعانى تبعات
الازمة العالمية
بشان الغذاء ،
وكورونا ،
بل وسنى الدمار
والخراب والفئوية التى لحقت الوطن بعد 25 يناير 2011 ....?
ولسنا فى هذه الشدة
وحدنا،
فالعالم غربه وشرقه
يعانى ...????
وعلينا ان ندرك
حميعا اننا فى ظرف استثنائى .....?????
بل فى (معركة )....??????
لاسيما بعد ان
( ملكنا ارادتنا )
وقررنا ان ننهض ونتبوأ مكانتنا المستحقة،
وان نبنى قوتنا
باستخدام كل امكانياتنا ،
وبعد ان اوقفنا
مخطط الفوضى الخلاقة
وفضحنا رعاته وادواته
،
نحن ياسادة فى معركة
تحتاج (وعى) من نوع (خاص )..
تحتاج (ثقافة )فى كل ربوع الوطن..
تحتاج (فن )يرقى
اذواقنا ..
تحتاج (قادة) يملكون
فكر ابداعى ،
تحتاج تفاعل ايجابى
بين كل مسئول ومن يتولى رعايتهم ،
ان مصر الآن تعيش
(شدة )
من نوع خاص
بعد ان زاد نباح
الكلاب ،
ووضح كيد الاعداء
،
بل وتاكد لكل غيور
ومتابع ان هدف
هؤلاء ليس( السيسى
)
بل
((مصر))..
فهلا استيقظنا
،،،،،،،،، ،،،،،،،،،
هلا عرفنا ان ترتيب
الاولويات فى اوقات
الشدة ضرورة ،،،،،
،،، ،،،،،،
هلا فهمنا ان ((الصبر ))
نصف الايمان ،
هلا عرفنا ان
(( للمجتهد))
اذا اصاب اجران واذا اخطأ له اجر ،
فليبادر كل منا
وفق سعته،
بما يرقى وبما
ينمى ،
فالاستنارة ضرورية
،
والوعى فى هذه
المرحلة بات
(( فريضة))
لان هدفنا جميعا
مصر القوية والقائدة..
0 comments:
إرسال تعليق