شعبٌ يئنّ وثلة
تتصارعُ
واخو الرذيلةِ
بالخفاءِ يتابعُ
والسارقون على
الحدود عيونهمُ
حيرى ولا تدري
لمن ستبايعُ
و المحبطاتُ من
الأمور تجمّعتْ
وعلى الصدور تربعت
تتدافعُ
قهرٌ وآهاتٌ وسيفٌ
قاطعٌ
وعلى المدائنِ
مخبرٌ ومَناطعُ
أواه ياوطني عليك
مدامعي
حرى وكانت تصطفيكَ
مرابعُ
وعلى الفرات الحر
الف شديدةٍ
وبدجلة الخيرات
جمرٌ لاذعُ
والأمنيات البيض
أنهكها النوى
ما ظل فيها للربيع
رواجعُ
هلا تخبّرني ألا
من صحوةٍ
تمحو الخطايا والشباب
يدافعُ
ولجيلنا فخرٌ تكون
وعزّةٌ
وعلى جناح الامنيات
نسارعُ
0 comments:
إرسال تعليق