العراق يمر الان بأصعب فتره ألا وهي فتره النفاق السياسي والاعلامي وتضليل الحقائق من اجل تصديق مايراه الشعب في الكثير من القنوات والمفاصل الاعلامية المرئية والمصورة والمسموعه وللاسف شديد اغلب الناس تؤمن وتصدق بذلك وعدم رجوعها الى المصادر الموثوق بها والشواهد الحقيقية.لذلك نرى في مايحدث اليوم. من الجهل أن نصدق كل مانسمعه ومانراه منقولا عبر تلك الاساليب ونجعل من الكثير من بعض شخص او مسؤول او مؤسسة ما او الجهات بمنزلة هي اساس كل معاناتنا .العيب هو اننا نصدق ونؤمن بامور لاتتعدى الصورية والاعلامية.
المضللة التي لاتستند الى الحقيقية. هناك مفاصل كثيرة تجهد جهدها وتعمل من اجل ذلك بعيدة عن الواقعية.علينا ان نكون اكثر حرصا على مانريد تحقيقة لانجعل كل همنا في شيء ليست له علاقة بما نعانيه وبالتالي تتبين لنا انها بعيدة اشد البعد عن مانتصورة وما نقل.
الينا.كثيرا من الجهات تعمل ليلا ونهارا من اجل ان تقنعنا بان ذلك الشخص وتلك الحهة هي الحريصة وليس هناك بديلا ولانصير لها وهذا نتيجه المثالح الشخصية والنفعية.او التخلص من امور تحت غطاء ذلك.يجب ان تكون مطالب الشعب مطالب واقعية في صلب مانعانية فبقاء زيد أو عمر لايحقق لنا بقدر مايحقق لنا وجود دستور يمصن حقوق الافراد والمؤسسات. لايكون المطلب الشعبي بعيد عن معانات شعب هناك قوانين وامور كثيرة لايطلع عليها المواطن مسؤولية جهات معنية بذلك .لانريد ان نكون كبش فداء لغيرنا وبعيدا عن مانصبوا اليه ومانريد ان نحققه من خلال التظاهرات والاحتجاجات. علينا ان نتعلم من مايجري
ويجب نقرأ الاحداث جيدا لانتأثر بالاقوال التي ليس لها من الصحة شيء.مثلحة الوطن والمواطن من اهم الاشياء التي علينا وضعها نصب اعيننا حينما نقدم على اي فعل من الافعال لان ذلك ربما يكلفنا الكثير وبدمي الجراح اكثر فأكثر
0 comments:
إرسال تعليق