فوجئت باكتمال
عطاؤه ٠٠
فأنا دائما أراه
دون السن (القانونى )
روحه
عطاؤه
ولما لا وهو
صعيدى أصيل ٠٠٠!
له ابتسامة لا
تفارقه غالبا
بصرامة إن جد الجد
يحكى بها من يعامله
صرامة ( حق)
فهو كما قلت صعيدى
أحبه لفروسيته
فهو لايتأخر عمن
ينادى عليه
فى مرض أو كرب أو
حاجة
فهذا شأن ( النبلاء
)
لديه حاسة قوية
لفرز الرجال ٠٠٠!
محبوب ممن يعرف
(الأصول)
مبغوض من( الوضعاء)
وهذا طبيعى ٠٠٠!
فأصحاب المبادئ
والقيم معلوم أنهم أصحاب رسالة
لايخافون إلا الله
فشجاعتهم ممدودة
وقوتهم معلومة
كما أن لهؤلاء
امارات وعلامات
تجدهم حيث ( الخير
)
وأمس اكتمل عطاء
استاذى
المستشار الجليل
{عبدالرؤوف موسى }
رئيس مجلس إدارة
نادى النيابة الإدارية بالقاهرة
مفتاح كل خير
وأود أن أقول
للفارس النبيل
هنيئا لك استاذى
اكتمال العطاء
ويقينى أنك
ستواصل العطاء
فأنت تملك روح
الإصلاح
وحتما
ستكون فى موقع آخر لاستكمال
« الرسالة »
شيخنا الجليل
القدوة
معالى المستشار
الجليل
معلوم أن أهل
الإصلاح لايتوقفون عن العمل وبذل الخير
فأنت سيدى من فصيل
« الأحرار »
وهؤلاء معلوم
أنهم يعملون
ويعملون بمنطق
« صنع الخير لكل
الناس»
فلاتتوقف أستاذنا
عن « العمل »
وكم كنت أتمنى
لو أن رؤساء مجلس
إدارات النيابات
الإقليمية (
المحافظات ) لو فكروا فيما بينهم ( وبصوت مسموع)
لتكريم هذا «
الفارس»
وأيضا باقى شيوخنا
الاجلاء الذين اكتمل عطاؤهم فى ٣٠ يونيو ٢٠٢٤
وان يكون ذلك بمقر
نادينا (الام )
بالقاهرة
وباعداد جيد
وبعنوان٠٠٠!
اسمه « الوفاء »
نعم سادتى
نحن فى حاجة إلى من
ينتصر للمبادئ والقيم والأخلاق ،وتلك مهمة أصيلة لاتنفصل عن رسالة العدل ،
فالاخلاق الكريمة
معلوم أنها أرفع من القانون
والإصلاح صنو العدل
والوفاء وترسيخه شأن
« الاحرار»
ولعل مشهد
سيدنا رسول الله
( صلى الله عليه وسلم )
حينما أتوا إليه
بإحدى ( الاسيرات )
اثر غزوة وتبين أنها
ابنة حاتم الطائي
٠٠٠!
فللنظر ماذا صنع
سيدنا رسول الله مع هذه المرأة (المشركة والاسيرة )؟؟!
قال :
(( إنها ابنة حاتم
الطائي))
وما ادراك من يكون
إنه لم يلحق بالإسلام ومات فى زمن الجاهلية لكنه كان معروف بين العرب اجمعين «
بالكرم »
يطعم الطعام ويكرم
الضيفان بشكل بات هذا الرجل معه مضرب الأمثال فى الكرم ٠٠!
ماذا فعل سيدنا
رسول الله
( صلى الله عليه
وسلم )
مع ابنته ؟!
قال :
(( أطلقوا سراحها
إنها ابنة من كان يكرم الضيفان))
فانتصر سيدنا رسول
الله
(صلى الله عليه
وسلم)
للخلق الكريم والمبدأ والقيمة ٠٠٠!
نعم سادتى
نحن فى حاجة إلى
تأكيد ودعم خلق الوفاء وعديد القيم التى تتوارى
ومن غيرنا ينتصر
لها ٠٠٠٠!!!؟؟؟
استاذى
معذرة إن قصرت
ولعل كلماتى تشفع
فمبروووك أيها
الفارس
اكتمال العطاء ٠٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق