قامة
وقيمة ٠٠٠
فهو
سوهاجى
الموطن ،
مثقف
بلغة المستقبل المشرق ،
مقدام
يبحث عن جديد الخير ليقدمه
لزملائه بتفان ،
فهو منذ
أن تطوع واختير
عضوا
بمجلس
إدارة
نادى النيابة الإدارية ،
أراه دائما يأتى بما يرتقى
«
بالمكان » «والمكانة»
مواصلا «العطاء المعرفى »
فتفوف
بتميز ،
و بات [
اسم]
جدير
بالتقدير ،
ونموذج
قدوة
واضحى فى
الريادة تثقيفا وتوعية
بالكتاب
تارة ،
وبالمحاضرات من قمم العلم
تارة
أخرى ،
فقد ولع
باللجنة العلمية والثقافية
منذ أمد
« فأبدع
»
وباقتدار
واخلاص انطلق يفسح النادى لاصحاب العلم والمعرفة والتوعية من كل فن ٠٠!
مساهما
فى صقل الجانب القيمى والاخلاقى والمعرفى والتوعوى مع
الاكاديميات
والمعاهد المتخصصة
للسادة
الأعضاء
وأسرهم٠
كان لى
شرف الالتقاء والالتحاق
بعدد من
دورات النادى ٠٠٠
تحت
إشرافه المباشر
فكنت
ارقبه وهو يتابع الصغيرة والكبيرة
بعناية
ودقة
لاقت استحسان الجهات التى كان يتم التعامل معها
،
فضلا عن
السادة أصحاب المعالي من الزملاء ٠
وكذا
رئاسة الهيئة ٠
نعم
تألق الفارس بتشجيع زملائه أعضاء مجلس الإدارة وعلى رأسهم
[
القائد] الحبيب
«
عبدالرؤوف بك موسى »
رئيس
مجلس إدارة النادى
مفتاح
الخير المتدفق ٠
حتى بات
علما واعدا ومشرف٠
قد اكون
قد تأخرت فى كلمتى تلك عن
هذا
الفارس الحبيب ،
ولكن آن الوقت لأقول له بصوت عال:
أحبك
أيها الفارس القدوة
فواصل
العطاء٠٠٠
فقد بات
نادينا « بالقاهرة»
وبحق
« منارة خدمية وتثقيفية وتوعوية »
وجدير
بأن يكون
« نموذجا »
لأندية
الأقاليم
فهلا
سادتى٠٠٠
رحبنا بفارس من فرسان
العطاء
كقدوة نحتاجها
ومؤتمن
بدرجة مستشار
ومتفوق
بدرجة جدير
و« معلما»
كفء
وهو
الذى اثقل مواهبه بما يؤهله
بجدارة
لتبوأ « الأستاذية »
فى[
موطن الوعى ]
الذى
بات كلنا فى حاجة لسبر اغواره باعتبار
أننا
جميعا نعيش [معركة ] ،
تستهدف
ذواتنا ووجودنا ،
وفى كل
موقع ،
وحتى نكمل مشوار الارتقاء الاخلاقى
والاصلاحى
،
ونحقق نهضة مصرنا الحبيبة والمستحقة على
يد فرسان الخير والذى منهم بامتياز المستشار
« معتز الهلالى » ٠٠٠!
0 comments:
إرسال تعليق