قال : شيخى ، شيخى ,
دائما تردد ٠٠
لماذا؟؟؟!
قلت : ولما لا وهو يأخذنى إلى
[ الله تعالى]
قال : كيف؟!
قلت : يرشدنى إلى مكارم الاخلاق ،
يرشدنى إلى الاستقامة،
يرشدنى إلى الحب ،
يرشدنى إلى الخير ،
يرشدنى إلى نفع العباد ،
يرشدنى إلى إدخال السرور على
الناس ،
بين يديه صدقنى يا صاح
أرى حقائق الأشياء ،
أنه طبيب قلوب ،
يصل بها إلى الجادة
بحرفية معتمدة من أستاذه وقدوته
حبيبنا{{ سيدنا محمد}}
صلى الله عليه وآله وسلم
إن فى القرب منه { زيادة}
فلماذا لا افرح ٠٠٠٠!!!؟؟؟
قال : أود أن اسألك ولاتفهمنى غلط
٠٠٠!؟؟؟
قلت : تفضل
قال : انت تقول( عارف بالله) ، (ووراث
محمدى) ، و(طبيب) و (أستاذ فاضل)
و (قدوة)
ما دليلك على ذلك ٠٠٠٠!!!؟؟؟
قلت : هل لك أن تجرب ٠٠٠!
هل لك أن تسمع إليه ٠٠٠!
هل لك أن تنظر إليه ٠٠٠٠!
هل لك أن تشاوره فى امرك ٠٠٠!
هل تتعرف على أعماله وأقواله
ياصاح
إنه باختصار
تطبيق عملى للكتاب والسنة ٠٠٠!
وليس من ذاق كمن لم يذق ٠٠٠!!!؟؟؟
قال : هل للعارف علامات !؟
قلت : نعم ،
إذا ما رأيته[ ذكرك بالله تعالى]
وقد سمعت لسيدى يزيد البسطامى - رضى
الله عنه - يقول :
علامة العارف٠٠٠٠
ألا يفتر ذكره ،
ولايمل من حقه،
ولايستأنس بغيره
وشيخى ياصاح
هو كذلك ٠٠٠!
قال : من حقك (ياباشا)
أن تفرح بشيخك
0 comments:
إرسال تعليق