إذا كان
لك (حضور)
فى (المندرة)
فأنت بحق
محظوظ
فهى ( بسيطة)
لدرجة
انك
ستجلس على
(حصيرة )
وستطعم(
فول)
وستشرب
من (الابريق)
وستتناول
[الخبز المقدد]
بحضور (احباب)
معها
المندرة فى (اتساع)٠٠٠!
وسترى
أناس جاءوا من كل الاصقاع
ومن كل (الدرجات)
فهذا
فخيم وذاك بسيط
هذا
مريض وذاك صحيح
هذا غنى
وذاك فقير
هذا
عالم وذاك أمى
هذا أتى
لحاجة وذاك أتى لسؤال
هذا يطلب
دعاء وذاك يطلب استشفاء
الكل فى الكل فى
ساحة[ آل
البحراوى ]
واحد
فضيافتهم
بالمندرة
[ شرف]
وخدمتهم
[واجب ]
إذا
لمحت الداخل أو الخارج
ستلحظ
العجب٠٠٠!
فهذا
تعلوه ابتسامة رضا
وذاك
تعلوه السكينة ،
وثالث
مطمئن القلب ،
صدقونى
الحال بات غير الحال
بعد الزيارة٠٠٠!
والأمر
فقط لمن
ذاق ٠٠٠!
ولما لا
وهى زيارة((مودة))
ولما لا
والكل
بين يدى
طبيب
ومربى
ووارث
محمدى ،
وأستاذ
فاضل
حبيب
قلبى
سيدى (ابراهيم
البحراوى)
رضى
الله عنه
وأمس٠٠٠٠!!!؟؟؟
كان الكل فى
[ بشر ]
من نوع خاص
فالسرور
طاغى ،
والنور
متلألأ
ولما لا
ونفحات
{ مولد
النور والسرور}
سيدنا
محمد
(صلى الله عليه وآله وسلم)
قد
اقتربت ٠٠٠٠!؟
فافرح
ياقلبى
فالحلاوة
بزيادة٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق