عُذرا
اليكَ فانتَ انتَ،
جَواهِري
وانا صَغيرٌ ما جَمعتُ
اواصِريْ
بل كُلّها
تاهتْ بِقُربِكَ فرحَة
فَتَفَتّحت كالاقحوانِ
مَشاعِريْ
فلانتَ بَحرٌ
للعُلومِ ومن سِوی۔۔
غَيرٍ انتِظارِكَ لا
تتوقُ جَزاٸِريْ
وَرَواٸِعُ الخُلُقِ
العظيمِ جَنابُكمْ۔۔
كَقصيدَةِ ۔۔نشوی ۔۔۔ اليكَ خَواطِريْ
قد
كُنتُ مدفونَا وانتَ
وَجَدتني۔۔۔
بينَ الغَياهِبِ۔۔ من ثَراكَ ماثِريْ
بل من
تُرابِكَ روضةٌ نَجَفِيّةٌ۔۔
وعلی مَقامِكَ
تَستَظِلُّ منابِريْ
احلی كراماتِ
الحَياةِ لِقاٶكم۔۔
اولی عليها قد بَلَغتُ مَفاخِريْ
عُذرا
۔۔ مَسًحتُ قَصاٸِدي مُتَعمّدا۔۔
لَمّا لَقَيتُكَ ۔۔قد اقَمتُ
شَعاٸِريْ
وَنَظَرتُ ثَغرَكَ
باسِما من نورِهِ ۔۔۔
وعَليكَ صَلّی في اشتِياقِك
ناظِريْ
يا
صاحِبَ الوَجهِ البَشوشِ ازَحتَ عن۔۔
قلبي ۔اللّظی وعَنِ التُرابِ
ازاهِريْ
ياوارِثَ البيتِ
العَتيقِ ومجدِهٍ ۔۔۔
هَلّا ازَحتَ عَنِ التَدَيُّنِ سامِريْ
وَصَفوهُ رَبّا ۔۔
لا يُناقَشُ مُطلقَا
والاصلُ لو عُرِفَ المُقنَّعُ
۔۔حاٸِري
فَيجيدُ فنّاً
في الخُطابَةِ رُبّما
يحوي لطبعِ في التَحاوُرِ شاعِريْ
ادريكَ
يا حَسنَ الطِباعِ تُجيرُنا ۔۔
فَلَديكَ اصلٌ في الغَرِيّ
عَشاٸِريْ
يادُرّةَ
۔۔ بيضاءَ انصَعُ
طلعة
يا ابنَ التَقيِ فقد بلغتُ مَفاخِريْ
من
مثلكم ۔۔عبدُ الرسولٍ كبيركمْ
ومحمّد الحسنٍ العظيمِ جَواهِريْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
القصيدة
نظمت بعدلقاء احد علماء الدين
في العراق ۔۔۔الشيخ حسن الجواهري
0 comments:
إرسال تعليق