لمْ يعتدْ بعدُ على غيابِ ضحكاتها التي كانتْ تجلجلُ
في أرجاءِ المكانِ كلَ ما سمعتْ نكتة.. فروحها ما زالتْ تطوفُ سابحةً كالفراشة.
واجهَ بابُ غرفتهما، والمغلقةَ منذُ أنْ رحلت، أمرا
بأنْ يداعبَ الهواءُ أركانها لتساعدها على الطيرانِ فهيَ جديدةٌ على التحليق.
0 comments:
إرسال تعليق