أكتب اليوم عن الصالونات الأدبية والشعراء والكتاب والأدباء وأنا كنت أدير صالونا أدبيا وواجهت من النجاحات والإخفاقات الكثير وهذا هو حال الدنيا والحمد لله كثرت الصالونات الأدبية وكثر أصحابها وأصبحت لا تعد ولا تحصي ولكن بلا شعراء أو أدباء فو أغلب الأحيان وبعض الصالونات الأدبية تقوم ببذل جهود جبارة حتي تستمر٠ويستمر الزخم في وقت يترك فيه أصحاب الصالونات الأدبية بمفردهم وفي جزيرة منعزلة يتحملون كل شئ وحدهم في غلاء كبير للحياة والحل من وجهة نظري هو في تقليل عدد من الأفراد في كل صالون يعني ٣ أو ٤ أشخاص في كل صالون لتقليل النفقات وتقليل الصالونات وظهور الصالون الأدبي بشكل أفضل وأيضا يمكن البحث عن رعاة وداعمين٠وده حال الاديب٠بيعيش فقير٠ويموت فقير٠يحزن ويسعد ناس كتير٠
0 comments:
إرسال تعليق