طلعَ ٱلْيومَ عَليَّ
فضائلٌ
نسيتُها مِن زمانٍ
حياتي عادتْ إِليَّ
محاسنُ رسولي
ومكارمُ أَورَثَني
أَصبحتْ لِيَ
زاداً و ريَّا
سِراجَ ٱلْهدايةِ
فرشَ لنا
فأصبحنا في ضياءٍ
وبهجةٍ أَبَديَّه
أَنبتتْ لنا حِكَماً
مَنْ أَمسكَ بِها
لمْ يَكُنْ يوماً شَقِيَّا
سِيرَتُهُ
صارتْ بُسْتاني
كُلَّما أَتيتُه
غَمَّرَني نُوراً
فأَصبحتُ في عَيْشِي
زَكيَّا
على أقوالهِ نَهْجِي
غَيَّرَتْ كُلَّ ما بيَّ
لو ٱسْتَقَمْتُ
هيهاتَ ليومٍ
أنْ أقولَ كُنتُ رجلاً غبيَّا
مَوْلِدُ ٱلنَّبي هلَّ
بهجةُ ٱلرُّوحِ تَجَلَّتْ
سِرْنا في ٱلسَّعدِ سويَّا
فَشرِبْنا مِنْ أَحاديثهِ
مِنْ أَناشيدِ ذِكْرِهِ
ماءاً صافياً نديَّا
0 comments:
إرسال تعليق