كم عمرك ؟
هل تتذكرين ؟
كم عمرك ؟
بالأيام و السنين !
أ خجلة أنتِ ؟
للجرأة تختفين،،،
لا لن تهربى ،،،
ليوم الدين ،،
فعمرك مقياس،،
لحياة الهادئين،،
دنياكِ المشاعر،،،
لغرامكِ تبقين،،،،
رغم صغر سنكِ،،
بنقاءكِ تنعمين،،
للغدر تتحملين،،
للظلم لا تيأسين،،
لما علا طاقتك،
بهمساتك تتزينين،،
برفقة قهوتك،،،
و الفل و الياسمين،،
تظلِ تنثرين،،،
فعنوانكِ الكلمه،،
تواضع،،لا غرور،،
لكنكِ جانبى،،
لا تتفوقين،،،،،
تألقت عنكِ،،
بواقعى للآخرين..
لألامى لن أستسلم،،
أتفاءل بالمبتسمين،،
دائماً مشرق،،،
شمس لا تغيب،،
أ هذا عمركِ....
عطر الرياحين،،
الأربعاء، 4 يوليو 2018
اخبار متعلقه
قصة قصيرة بعنوان/ تأخير الزواج..بقلم القاص العراقى : محمد علي ابراهيم الجبير
كان مصعب شاباً وسيماً ،والده ووالدته متوفيان ، يسكن وحده في الب...
الصَّبْر .. بقَلَمِي :خُضْر عَبَّاد عَلِيّ
الصَّبْر . . . رَفِيقٌ الِأمْتِحَان وَالْهُمُومُ وَا...
قصة قصيرة بعنوان /عضة الكلب.. بقلم الأديب: محمد علي إبراهيم الجبير
في احد الايام قرر سلمان وصديقة حمد قضاء وقتاً ممتعاً في ...
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق