وبعد فترة صمت ليست بالطويلة خرج علينا الإعلامى والداعية معز مسعود ليرد وفى كتابات بسيطة على ما يشغل بال محبيه ومتابعيه وجمهوره ومريديه .. والإعلام المرئى والمقروء والمسموع ..
وكل وسائل السوشيال ميديا ..
فالرجل بحق وصل إلى العالمية ...بفكره ومنهجه وإسلوبه
بعد زواجه من الفنانة شيرين عادل (الشهيرة بشيرى )
وشكر الرجل كل من أثنى عليه ووقف بجانبه وتمنى أن يغفر الله لمن انتقده أو تجاوز فى حقه ..
وما يلاحظ أن الداعية معز مسعود قد لجأ إلى الشخصنة والفردية وهو يحلل أسباب زيجاته الكثيرة والطلاق ..من سارة جميلة الجميلات ..وبسنت نور الدين ست الستات ..
وما استتبعه بقصة زواجه من الفنانة الحسناء شيرى عادل ..وهو أمر شخصى بالفعل لكن الفارق أن دوره كداعية لا يمكن أن يستقيم مع الفن وهناك رؤى وأفكار وطبائع مختلفة فى كل الأمرين فالفن له ..سقف ..
وتنازلات معينة فى المظهر والمضمون والفمر لا يمكن أن يستقيم معها دوره كداعية أبدا ..
والاختيار دائما ما يكون صعبا ..ولكن ممكنا وهو أن نرى شيرى عادل وقد اعتزلت الفن ..ويعود هو لدوره كداعية ..
أو يتجه للفن ...ويترك عمله الدعوى لأنه بالطبع سيفتقد للمصداقية فى عيون وقلوب الجماهير والمحبين ..
وبالفعل ..لا يشغل بال الجماهير والمحبين أسباب الطلاق والزواج فى الوسط الفنى أو الإعلامى وهى ...
كثيرة جدا (يعنى كل يوم زواج وطلاق )
ولكن ما يشغلها هو ما يعطيه الداعية أو الإعلامى من فكر ورأى ومضمون يضيف ويصلح فى المجتمع ويحل كل مشاكله ..
وبصراحة شديدة سأتجه لعمل إعلامى ان شاء الله ..من أجل البحث عن حسناء
لو حتى بضب أو سن مكسور ..
....العمل الإعلامى وسيلة وليس غاية للربح وجمع الأموال بل رسالة لإصلاح .
وعلاج سلبيات المجتمع ..وابراز ايجابياته ...مش ده دور الإعلام يا متعلمين يا بتوع المدارس ..
0 comments:
إرسال تعليق