تابعت بعناية زيارة الرئيس ترامب
لمصر ،
وذلك لتوقيع اتفاق
إيقاف حرب غزة
بشرم الشيخ يوم ١٣ اكتوبر ٢٠٢٥،
وكنت فخور ا بمصريتي
فخور بقائدها البطل السيسى ،
حيث
الثبات على المبدأ ،
والإيمان الراسخ بعدالة القضية الفلسطينية ،
ليتأكدللعالم
اننا بحق بناة حضارة ،
وصناع قيم واخلاق ؛
وايضاً صناع
جديد يبهر ؛
٠٠٠ما ان دخل الأجواء المصرية حتى صحبه
سرب طيران مصرى أف ١٦
حفاوة وترحيب ،
وايضاً رسالة انتصار
لما دعت اليه مصر وتتمسك به ؛
استقبل بمطار شرم الشيخ،
وكان فى استقباله القائد
الجنرال السيسى -كما
ناداه -
وكانا معا فى سيارة الرئاسة الأمريكية
يتقدمها علمى البلدين ؛
التقيا معا والإعلام ،
ووفدى البلدين،
كان كل طرف معه
من يتحدث بلسان اللحظة ،
فرأينا وزير الخارجية ، ومدير المخابرات،
صحبة القائد البطل الامين ؛
اللقاء كان بكيمياء مختلفة
عن اللقاء السابق ٠٠٠
بالقطع فالمشهد مختلف ،
والسلام المنشود نريده (عادل ) واسرائيل (الامريكية) تريده
( بالقوة )
كانت مصر فى كل تصرفاتها
وامام العالم
قوية وكان قائدها متفرد
بعظمة الموقف
والرسالة التى يحملها ؛
نعم عزيز بالله
وصدق رسولنا العظيم
صلى الله عليه وسلم القائل :
(( ان ربكم يقول كل يوم :
أنا العزيز ، فمن اراد عز الدارين فليطع العزيز ))
٠٠٠مد القائد يده ليسلم على ترامب فلم
يلتفت لانشغاله بالحديث ،
فتأثرت فهذا الرئيس متفاخر متعالى لايأبه ،
وكان الرد سريعا رد الهى ملفت
اذ مد ترامب يده اليسرى للسلام فلم يقابلها القائد ايضا
لانشغاله٠٠٠!
فسررت ٠٠٠?!
وان كان الموقفين عفويين،
إلا أننى. قلت فى نفسى :
صدق القائد فى توجهه ورسالته
جعله فى حصن الهى خاص،
فهو سبق وان قال :
نحن لانقبل الظلم
ونحن مع حل الدولتين
ونحن نرفض غطرسة القوة
وحن مع فلسطين حتى قيام دولته،
ونحندنتعامل بشرف فى وقت عز فئه ذلك
ولأنه قائد قدوة وصادق وشريف ،
فان دعوته للسلام العادل صادقة
ويجب ان يتم دعمها بكل قوة ،
وهذا ما قام به ،
وأبهر القائد البطل الامين العالم
فى قمة شرم الشيخ بثبات موقفنا وجدارة مصر
الدولة العظمى فى ان تستوعب كل العالم لديها استيعاب
دولة عريقة ذات
رسالة إنسانية
عظيمة ؛
دولةذات حضارة ؛
فنالت هذا الاحترام والتقدير،
من الاعداء والأصدقاء،
وجاء ترامب بعد ان تأكد له
صدق مصر
وان قائدها قوى واسمه
{الجنرال
السيسى }
فالحمد لله على تحقيق هذا النصر ؛
ويقينا القادم أصعب ،
ومصر حتما تدرك ذلك
مع عزيز مصر ؛
القائد البطل
فواصل فكلنا معك •••!?

0 comments:
إرسال تعليق