• اخر الاخبار

    الثلاثاء، 14 أكتوبر 2025

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : القائد البطل واصل فكلنا معك٠٠!؟

     

     


    تابعت بعناية زيارة الرئيس ترامب

    لمصر ،

    وذلك لتوقيع اتفاق

     إيقاف حرب غزة

    بشرم الشيخ يوم ١٣ اكتوبر ٢٠٢٥،

    وكنت فخور ا بمصريتي

    فخور بقائدها البطل السيسى  ،

    حيث

    الثبات على المبدأ ،

    والإيمان الراسخ بعدالة القضية الفلسطينية ،

     ليتأكدللعالم اننا بحق بناة حضارة ،

    وصناع قيم واخلاق ؛

    وايضاً صناع

    جديد يبهر ؛

    ٠٠٠ما ان دخل الأجواء المصرية حتى صحبه

    سرب طيران مصرى أف ١٦

    حفاوة وترحيب ،

    وايضاً رسالة انتصار

    لما دعت اليه مصر وتتمسك به ؛

    استقبل بمطار شرم الشيخ،

    وكان فى استقباله القائد

    الجنرال السيسى  -كما ناداه -

    وكانا معا فى سيارة الرئاسة الأمريكية

    يتقدمها علمى البلدين ؛

     التقيا  معا والإعلام ،

    ووفدى البلدين،

    كان كل طرف معه

    من يتحدث بلسان اللحظة ،

    فرأينا وزير الخارجية ، ومدير المخابرات،

    صحبة القائد البطل الامين ؛

    اللقاء كان بكيمياء مختلفة

    عن اللقاء السابق ٠٠٠

    بالقطع فالمشهد مختلف ،

    والسلام المنشود نريده (عادل ) واسرائيل (الامريكية) تريده ( بالقوة )

    كانت مصر فى كل تصرفاتها

     وامام العالم

    قوية وكان قائدها متفرد

    بعظمة الموقف

    والرسالة التى يحملها ؛

    نعم عزيز بالله

    وصدق رسولنا العظيم

    صلى الله عليه وسلم القائل :

    (( ان ربكم يقول كل يوم :

    أنا العزيز ، فمن اراد عز الدارين فليطع العزيز ))

    ٠٠٠مد القائد يده ليسلم على ترامب فلم

    يلتفت لانشغاله بالحديث ،

    فتأثرت فهذا الرئيس متفاخر متعالى لايأبه ،

    وكان الرد سريعا رد الهى ملفت

    اذ مد ترامب يده اليسرى للسلام فلم يقابلها القائد ايضا لانشغاله٠٠٠!

    فسررت ٠٠٠?!

    وان كان الموقفين عفويين،

    إلا أننى. قلت فى نفسى :

    صدق القائد فى توجهه ورسالته

    جعله فى حصن الهى خاص،

    فهو سبق وان قال :

    نحن لانقبل الظلم

    ونحن مع حل الدولتين

    ونحن نرفض غطرسة القوة

    وحن مع فلسطين حتى قيام دولته،

    ونحندنتعامل بشرف فى وقت عز فئه ذلك

    ولأنه قائد قدوة وصادق وشريف ،

    فان دعوته للسلام العادل صادقة

    ويجب ان يتم دعمها بكل قوة ،

    وهذا ما قام به ،

    وأبهر القائد البطل الامين العالم

    فى قمة شرم الشيخ بثبات موقفنا وجدارة مصر

    الدولة العظمى فى ان تستوعب كل العالم لديها استيعاب

    دولة عريقة ذات

     رسالة إنسانية عظيمة ؛

    دولةذات حضارة ؛

    فنالت هذا الاحترام والتقدير،

    من الاعداء والأصدقاء،

    وجاء ترامب بعد ان تأكد له 

    صدق مصر

    وان قائدها قوى واسمه

      {الجنرال السيسى }

    فالحمد لله على تحقيق هذا النصر ؛

    ويقينا القادم أصعب ،

    ومصر حتما تدرك ذلك

    مع عزيز مصر ؛

    القائد البطل

    فواصل فكلنا معك •••!?

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : القائد البطل واصل فكلنا معك٠٠!؟ Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top