نسمع عن العولمة الثقافية الشرسة،••!
٠٠٠
وعن مخطط الفوضى " الخلاقة "••!
٠٠
وعن الذكاء الاصطناعى وما يحمله
من مخاطر ••!
٠٠٠
وعن حلم اسرائيل الكبرى
ونية التوسع على حساب الغير•••!
٠٠٠
وعن الديمقراطية التى ننشدها
وما إذا كنا بالفعل نؤسس
لحياة ديمقراطية سليمة
من عدمه••!
٠٠
وعن حرية الرأى التى يجب ان تكون
وشجاعة الجهر بالحق
٠٠٠!
٠٠٠
وعن سموم الصهيو / امريكا
وافشال دول المنطقة لحساب
اسرائيل ٠٠!
٠٠٠
والتبشير
"بالدين الإبراهيمي "
لجمعنا فى قبلة واحدة - قال-
بإمامة اسرائيل
والغاء ديننا الإسلامى
وثوابتنا
كقوة حاكمة
لشرق أوسط جديد
تعمل له •••!
٠٠٠
والتشكيك المتواصل فى هدم
ثوابتنا وقيمنا وما يميز هويتنا
بغية
التغريب اولا
والاستحمار ثانيا
والإفشال ثالثا
وإضاعة بوصلة الإستقامة
رابعا٠٠٠!
ياسادة ٠٠٠
يلزم تحديد
الاتجاه الذى يجب ان يتخذه كل منا
على مستوى الفرد
والمجتمع
الأمر هام
وضرورى وفارق••!
ولذا يحتاج إلى
مراجعة امينة
لما نقوم به
توصلا لتقعيد "خطة "
عملنا جميعا،
أفراد
ومجتمع •••
•••
لا اعرف ما إذا كنا على وعى لما يراد
بنا ام لا •••••!!?
والسؤال لايعنى انكار ما يبذل من
جهد ؛
ولكن احيانا كثيرة،
نرى افكار عظيمة وخطط رائعة ،
وأمانى جميلة
ولكن للأسف التطبيق
دون او دون إرادة صادقة للتنفيذ٠٠٠!!!؟
###
فياترى ما الذى يحول دون
المصارحة،
والمكاشفة،
والمحاسبة
بروح الإصلاح والصدق•••!!!?
أحيانا إذا واجهت البعض بالحقائق،
يعاديك ٠٠٠!
وأحيانا إذا انتصرت للحق وهو " جلى "
رموك بالمعاداة ٠٠٠!
وأحيانا إذا اختلفت فى الرأى على قاعدة انه " سعة "
و " رحمة "
مع احد الكبار او من بيده قرار،
نظرك بكره وصنفك " عدو "
فى مشهد اقرب
للارهاب
من قبل هذا الصنف،
والذين يعتنقون مبدأ
من ليس معنا فهو
ضدنا•••!!!?
سادتى
[]لماذا لا
نحترم الاراء المختلفة ،
٠٠؟؟!
[]لماذا لانقدر الاراء ولو لم تتفق ورأى
صاحب القرار ٠٠؟!
[]لماذا نحجر على " حرية الرأى"
طالما المبتغى
اصلاح وصالح المجتمع ورقيه ،
ونفع العباد والإنسانية ،
٠٠٠
لا اعرف ما إذا كنا على دراية بان هناك
من يحارب الإصلاح ويعمل بكل وسعه
لافساد من يملك القرار•••!!?
نعم هناك بيننا بعضا ممن يعمل
كسحرة فرعون ؛
يزينون الباطل ويدعمون الأنا ٠٠!!!؟
فى زمن بات فيه
(الإفساد صناعة)
٠٠!!!؟؟؟
وياليت كل من علق فى رقبته
سلطة اتخاذ القرار،
ان يراجع بطانته على قاعدة
الخير ونفع
العباد
وروح التجرد والموضوعية
بثوابت اخلاقنا
وهويتنا ،
بصراحة ارى الآن بعضا من
سحرةفرعون
يعملون على افشال
خارطة طريق الوطن ،
بشعارات رنانة وأعمال فارغة،
ورنين لحن يسكن ،دون علاج حقيقى؛
وآن الأخذ على أيديهم " بقوة "
لأننا بحق نخوض معركة بناء ٠٠
سادتى٠٠٠
نحتاج وعى يستوعب
تحديات الوطن ٠٠!؟

0 comments:
إرسال تعليق