سيدى
احمد البدوى
- رضى
الله عنه-
رجل ؛
ممن
يقال له
فى
الملكوت "بالعظيم"
كما جاء
فى الحديث
عن
حضرة النبى
صلى
الله عليه وسلم قال :
(( من
تعلم وعلم ، وعمل
دعى فى الملكوت عظيم ))
فهو رجل
•••تعلم
وعلم
••••وعمل
بما
استودعه الله عزوجل
قلبه
غرائب علمه ،
واطلعه
على اسرار طواها عن غيره،
واصطفاه
واجتباه
وجذبه
اليه ورقاه،
والى
باب قربه هداه ؛
كما قال
واصفا سيدى عبدالقادر الجيلاني - رضى الله عنه-
فى
مؤلفه الماتع :
فتوح
الغيب
إذا
أردت ان تعرف " الرجل "
ايا كان
فمعياره ياسادة
[]علم
[]وعمل
فانظروا
ان اردتم المعرفة ؛
إلى حياة هذا الشيخ وآثاره
ورجاله؛
لتتيقنوا انه بدرجة
" عظيم "
رغم انف
الجهلة والحقدة والأدعياء ؛
وما
تركه كاشف ،
مسجد
فسيح ٠٠٠
ومعهد
يدرس فيه القرآن والسنةوعلومهما ٠٠٠
اسمه ( المعهد
الاحمدى )
كان له
عبر التاريخ ولازال ،
دور مشهود
فى نشر صحيح الدين والزود عن الوطن من مؤامرات الاعداء والتى لم ولن تنتهى طالما الغاية
تمام
مكارم الاخلاق
وفق
صحيح عقيدتنا؛
وثوابت
هويتنا،
و الذى
ياتى فى تلك الرسالة
بعد الجامع الأزهر ،
٠
##نعم رجال عظماء
سلكوا
الطريق
بجد
واجتهاد
وصدق
واخلاص
وانتشروا
دعاة تربية ؛
وتركوا
لنا ما يؤكد رفعة مقامهم،
وانهم
بحق بناة اخلاق كريمة ؛
فإذا ما
جاءات (الأحفاد)
بما لايتفق
والشريعة
والحقيقة ،
ويخالفها
فما ذنب
هذا القطب القدوة ؛
المربى،٠٠!!!
واحتفال
المخلصين الخلص
بذكراه
تأسيا
والتزاما ٠٠!!؟
عموما
الاعداء
والجهلة
سيغضبون
و هم
يقرأون ان
سيدى احمد البدوى
رضى
الله عنه -
رجل
بدرجة
عظيم ٠٠!؟


0 comments:
إرسال تعليق