حفيدي ذاكَ من أهوَى
على
البُعدِ فلا أقوَى
حفيدي بضعةُ الرّوح ِ
ونبضُ القلبِ والسّلوَى
فراقُ
الحبّ أضناني
كما
الجمرِ كما المكوَى
وهذا
الحالُ لم يَرحم
هوَى قلبي مِنَ الشّكوَى
فما
أغلاكَ يا طفلي
فذا
خدّي لكَم يُروَى
فكم
مِن رضعةٍ عِفتَ
كذا
اللقماتِ والحلوَى
ويكفيكَ
، أيا عُمري
ويُنجيكَ
من العدوَى
إلٰهُ
الكونِ يَشفيكَ
مِنَ
السَّقمِ مِنَ البلوَى
وترجعُ لي كما
كُنّا
سوِيًّا نأكلُ الحلوَى
لنا
عَودٌ أيا حّبي
لثغرِ
الحُبّ ِوالمروَى
لسَنفورٍ وتِنّينٍ
وسمٌورٍ وما تهوَى.
فقم كي نلعبَ الخَشّه
وخلفَ البابِ والرّضوَى
بأعلى الصّوتِ أسمعني
" أيا أُمّاهُ والسّلوَى "
أحسَُ الكونَ لي وحدي
فأنتَ الرّوحُ والنّجوَى
لكم أشتاقُ يا عمري
إلى ' التّاحٍَ ' إلى الفحوَى
إلٰهي
لا تُطل سُقمَه
بِحقّ
النّونِ والنّجوَى
ا================
7سبتمبر 2024
0 comments:
إرسال تعليق