كل يوم يرتدى زى يغاير ما قبله٠٠٠٠٠٠!
وجميعها ألوان مفرحة ٠٠٠!
نعم الوان مبهجة ٠٠٠!
نعم
« تسر الناظرين »
افوت عليه حينما انزل «أجا »
فهو« رئيس عمارة »
يجلس فى المدخل مؤتمنا على السكان ورواد العمارة من قبل مالكها ٠٠٠!
محبوب من الكل
من تكرار السلام « عرفنى » ٠٠٠!
وبالحب
يرحب ويهش ويبش،
قلت لصاحب العمارة :
أنا أحب وليد لانه دائما « فرح»
قال : ( أصله فنان )
فضحكت ٠٠!؟
وقلت : الالوان مرتبطة بالحالة المزاجية
والروحية ،
ومؤكد وليد محب ٠٠٠!
استفهمت عن شخصه قالوا :
إنه ابن عمى الجنيدى
اشهر من
« باع عسلية فى الموالد»
وكان يلزم المداحين لحضرة النبى
( صلى الله عليه وسلم ) مثل ؛
الشيخ محمد البنا
والشيخ عبد المعبود
والشيخ طلعت حواس
وينادى بصوت مميز :
[ همه الثلاثة ] ٠٠٠!!!؟
أدركت أن وليد بالفعل
محب
وكما قيل لى أنه أيضا:
يدندن مع نفسه مادحا حضرة النبى
صلى الله عليه وسلم
ولاننى أود أن أوثف اللحظة
لاؤكد أن
« الحب»
كاف للتوافق الذاتى
وكما يقولون :
إنه إنسان منصلح مع نفسه
واحسب أن بلوغ هذا نتاج
تربية
وحب للصالحين
ولاننى أريد أن أوثق اللحظة
فاستأذنت فى صورة تجمعنا
سيما وأن اللون ملفت
والحب جميل
نعم ياصاح ياغالى
يامفرح
يابطل
وليد الجنيدى
0 comments:
إرسال تعليق