مصر تأخرت عن الركب
لذا فهى تسابق الزمن
لاحداث نهضة حقيقية
تستعيد بها ريادتها ،
باعتبارها قوة مؤثرة
وصانعة حضارة
وقائدة
لايمكن أن ينكرها إلا حقود أو حسود أو عدو ..!؟
فانطلقت بالتوسع فى العمران،
وتأكيد عوامل الاستقرار
والقوة والمنعة ،
فاتخذت لها
[ عاصمة جديدة ]
إمتدادا للقاهرة
بثوب
جديد العلم
والذكاء الاصطناعي ،
وتوسعة لازدياد مطرد
فى عدد مواطنيها ،
وأيضا تحديات وجودية وهوياتية لاتتوقف ٠٠٠!؟
وبات بالفعل هناك
«حالة »
فى المحيط العربى والاقليمى والعالمى
تسمى
« مصر الجديدة »
وباعتبار أنه كما قيل :
دولة دون عمران لاتتصور ،
كما أن العمران دون الدولة متعذر
٠٠٠!؟
من هنا لم تتوقف الدولة عن الحركة
تقريبا فى كل القطاعات ٠٠٠
ولعل إطلاق
« مشروع مصر»
[ بداية جديدة لبناء الإنسان ]
دال على فلسفة ذاك العمران
وأنه يجب أن يكون بهوية مصرية ،
وثقافة وفن نابع من ثوابتنا ويملك القدرة على استيعاب حركة العولمة الشرسة
بما
لايضيع « أخلاقنا » ٠٠٠٠!؟
وهو ما أعلن يوم ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
بساحة الشعب بالعاصمة الإدارية الجديدة
وان المراد:
مواطن
متعلم
قادر
واع
مثقف
خلوق
فذاك هو البناء القوى
الذى ينشد إقامة
«حضارة إسلامية»
بمرآة الكتاب والسنة
لا بمرآة غيرنا ٠٠٠٠٠!؟
فالمطلوب عمل بأمل
وكسب حلال
وكما قيل :
اذا فقدت الأعمال أو قلت بانتقاص العمران
تأذن الله برفع الكسب ٠
٠٠٠!؟
فمعا نبنى بفهم
وخلق كريم
وثقة ويقين
بأننا أهل للقيادة
باعتبار المهمة والرسالة
فأهلا بالجمهورية الثانية٠٠٠
فى ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤
0 comments:
إرسال تعليق