من فلسفة الآهة ٠٠٠٠!
إذا قلت لكبير :
[ اتق الله]
تضايق٠٠٠!
وقد
يعتبرك كاره لمقامه
أو عدو
تريد قنص أحلامه !
فلماذا ؟
وأنا
أصالة اذكرنفسى بصوت عال
بتقوى
الله واحب ان اسمعك سيدى لأنى احبك وما اتمناه ؟
أخشى
ان تكون لديك إشكالية ؟
اوعى
نفسك ٠٠٠ فأنت ( بربك) !
اوعى
مالك٠٠ فأنت فى ذاتك (أغنى) !
اوعى
حسبك٠٠٠ فأنت من( طين )!
اوعى جاهك ٠٠٠فأنت حتما فى يوم ما ( مفارق )!
اوعى تغضب من قولى ٠٠٠فكلنا سيدى
محاسب٠٠٠٠!
أكيد
ستسمعني ٠٠٠٠!؟
أرجوك
[ اعدل]
فأنا
أعرف أنك تريد
أن تنصف
من نفسك ٠٠٠٠!!!؟
اعطنى الفرصة سيدى
للدفاع عن وجهة نظرى
طالما انا {مرؤس} وأنت { رئيس}؟!
انا { فقير } وأنت{ غنى}؟!
أنا { ضعيف } وأنت { قوى} ؟!
ابتسم بالموافقة
وقال تكلم ؟
ولكن اعرف أن جدول الأعمال لدى لايعطيك إلا
(ربع ساعة ) !
قلت : جزاك الله خيرا يا معالى البرنس الوزير
الباشا ٠٠٠٠٠٠!
طبعا أنا أصالة ( حر) طالما لا أضر
أنا بصراحة مخنوق من العيشة واللى عايشنها
٠٠!
والناس واعمالهم٠٠!
اعذرنى
إن خرجت
كلماتى مشدودة
أو مبحوحة
أو كما ترى
إشارة
يدى وحركات
جسدى غير مضبوطة ٠٠٠!
فأنا أصبحت
أعانى « المرض» ٠٠٠!!!؟
فالموضوع سيدى
ليس
أسمى أو رسمى أو وسمى ٠٠!
انا ياسيدى
« المواطن
»
آه المواطن
مدار الخطة والهمة
وكلام كل الكبار٠٠٠؟!
كما ترى بزتى دالة فهى رثة ٠٠٠!
فلاوقت لمرآة
أو حتى اننى أعرف مكواه ٠٠٠!
اعمل سيدى
بأقصى
جهدى فى « الزبالة »
دون بدل مخاطر ٠٠!
و دون أدب معاملة من جمهور الناس
فكما
ترى
يأكلون ويرمون فى الشارع وانا من ورائهم ألهث
٠٠٠؟!
والعجيب
أنهم ( بهوات)
ويركبون افخم السيارات ٠٠!
لكن الحقيقة احيانا يعطفون على بالصدقات خاصة
فى المواسم الدينية وافراحهم ٠٠٠!
غير اننى سيدى
أعانى
كثرة الطلبات ،
فالواد آخر العنقود تخرج من
كلية
الصيدلة ٠٠٠
آه الصيدلة فهو متفوق
من يومه ،
جدته ام أمه [ دعياله]
ونفسه يسافر [ بره]
فهو عشمان أن يبنى بيت وصيدلية ويزوج أخته الكبيرة
ياباشا الواد ده إنسان من يومه ويعرف ربنا وفخور
بعملى الشريف ٠٠٠!
ملحوظة ؛
باقى ( خمس دقائق)٠٠٠٠!!!؟
حاضر
عموما سيدى
أنا
عشمان
تنظر لحالى٠٠٠؟!
وتقيس الخطة والهمة ويكون كلام الكبار بقوانين
تراعى
حالى
فأنا
سيدى « حفيد »
نسبة ال ٥٠٪ « عمال وفلاحين »
وارجوك
تعقل الواد الصغير
حتى
لا يسافر ٠٠!
فأنا أخاف الا يعود ٠٠٠٠!!؟
ياريت سيدى
تعتبره « ابنك»
وارجوك بدل مخاطر٠٠٠!
وبدل أدب٠٠٠٠!
وشكرا
سننظر ما تقول ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق