أنَّ
الفؤاد توجعا ..
برحيله
بكت
المآقي ..
ولا مجيبا 😥
ألا
من رأفةٍ ..
بحال
هيمانٍ
انزوى
حين ..
باعدته بعيدا
ونسيتَ ..
كم ارتويتَ شهده
و كم
ناديته ..
يا حبيبا
ونسيتَ ..
عهودا
مواثيقا
بأن
الود ..
لا محالة
قائما
والعذول
..
لن
يصمد ..
أمام أشرعةِ ..
المحبةِ والوداد
طويلا
فرَّ
حقا ..
و فررتَ
معه
بتَّ
بأحضانه ..
سعيدا
أشعرتَ
معه ..
حقا بالأمان ؟
ودفئا ..
استسغته مريدا
أيا
قط ..
أأحببت خنَّاقا
كان
لك على الدوام
عدوا عنيدا ؟
وقدمتَ
بيديك ..
له العذرا
وزدتَ
..
إني
بهواه مسحورا
فلا
عاد كما كان ..
عذولا
ولم
أعد كما كنتُ ..
لكِ حبيبا
فعذرا ..
وجدتُ عنك بديلا
فإن
للهوى أمرا
بعده
..
لا حكما ولا تغييرا
0 comments:
إرسال تعليق