بالأمس القريب اطوار بهجت واليوم
نزف شيرين ابوعقلة السيناريو واحد والمكان
مختلف والهدف اغتيال صوت الحق ...، فهل سيتمكنوا من النجاح ويسكتوا صوت الحق
والضمير في كل مكان ..؟ ، كلا والف كلا سيبقيا اطوار وشيرين رمز البطولة والاباء
رمز لصوت الحق الذي يهز أركان الأرض ويصفع كل معتدي اثيم .. رحلا نعم ... ، ولكن
اسميهما خطى بدماءهما وباق إلى الأبد كرمز للتضحية والفداء ... فتاتان غدر بهما
رصاص العدو ليخلد اسميهما في تاريخ الشهداء فطوبى لمن يخلد اسمه مع النبيين
والصديقين والشهداء فهنيئا لكما الشهادة ..
وستستمر كوكبة الشهداء بالمسير مادام هنالك معتد اثيم لايؤمن بالسلام ويهدد إمن
الآمنين..
0 comments:
إرسال تعليق