خرج
ساعيا على رزقه بالرغم من صغر سنه؛
ولكنه
لم يبال بذلك ..وحمل كتبه الدارسية معه..
ليس
مرفها لشراء حقيبة غالية .
لذلك
حمل كيسا بلاستيكيا ومعه المناديل..
وافترش
الغبراء بكرتون ..
وصف
ما يقتات منه وأهله..
مناديل..
ويجلس
ممددا قدميه وبيده كتابه..
إنه
الطفل الأب
0 comments:
إرسال تعليق