أشفق عليك تألمك المكبوت وأنت تصارع نفسك محاولا إقناعها بعقيدة عزَّ عليها (أي النفس) أن تتقبلها ناهيك عن أن تتعقلها، فحاولت الهروب منها بالتسليم الأعمى بها دون تفكر أو تدبر اعتقادا منك أنك بهذا حللت المشكلة، وللأسف الشديد إن كنت فعلت ذلك خارجيا إلا أنك تعذبها في اليوم الف مرة داخليا، أتدري لماذا؟ لأنك تجبرها على مخالفة الفطرة التي هي في معرفة الله حق المعرفة والإيمان به وحده لا شريك له.
الأربعاء، 27 يناير 2021
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق