لكل تخطيطٍ ناجحٍ لعملٍ ناجحٍ خطّةٌ واستراتيجيات لخطواتٍ تنفيذيةٍ لتلك الخطة تنفّذ على مراحل قد تكون على سنوات، وقد يكون انجازها يستغرق أشهرًا ، على أن تُوضع خططٌ أخرى للمستقبل، وكل ذلك يرجع لخطوات الخطة الأنية والمتوسطة المدى والمستقبلية المعدة للمؤسسة..
والتخطيط للموارد البشرية لا يقل شأنًا عن التخطيط المالي وما يتطلبه الهيكل الوظيفي من خططٍ واستراتيجياتٍ مستقبلية ، فعملية التخطيط للموارد البشرية لابدّ أن تقوم على عدة أساسياتٍ صلبةٍ ودراساتٍ محكمة تتجنب فيها المؤسسة مطبات الخسائر المادية والبشرية، ويحتاج التخطيط للقوى العاملة إلى عدة خطواتٍ تدعم نجاح النتائج أهمها :
1- تحديد حجم الطلب من القوى العاملة المحلية والعمالة البشرية المستوردة من الخارج وفق حجم المؤسسة ومدى احتياجها من القوى العاملة .
2- تقييم حجم الإمدادات المالية التي تتطلبها عملية توفير القوى العاملة المحلية والوافدة .
3- تعيين حاجة وحجم كل قسمٍ بالمؤسسة من الأيدي العاملة الوظائفية والعمالية، دون زيادةٍ في الأعداد البشرية ، ودون نقصانٍ يرهق كاهل الموظف أو العامل بتكليفه مهامًا فوق مهامه بغية توفير المال للمؤسسة على حساب مضاعفة العمل على الموظف أو العامل .
4- وضع دراسةٍ شاملةٍ للمدة الزمنية التي يستغرقها انجاز كل مهمةٍ جماعيةٍ ، كعمليات تسليم المنتج أو عمليات المقاولات المتعددة والتي تلتزم بشروطٍ واتفاقياتٍ محددة بزمن التسليم أو الإنتهاء من العمل مع وضع دراسةٍ لعدد الأيدي العاملة لكل مهمة .
5- تحديد الأيدي العاملة نوعًا وعددًا لكل مهمةٍ يراد انجازها وفق تخصص كل مجموعةٍ منها كالبنّائين والمهندسين والعمال وغيرها .
6- وضع دراسةٍ شاملةٍ لتكلفة الأيدي العاملة وفقا لنوعية العمل ومدة انجازه والعدد المطلوب من القوى العاملة لتنفيذه مع ملاحظة نسبة الفائدة العائدة على المؤسسة من صافي الأرباح .
7- إحتساب تكلفة ما ستحتاجه المؤسسة من الإستعانة بأهل الإختصاص
من مصادر وخبراتٍ خارجية محلية أو دولية " Outsourcing " في إنجاز المهام الكبيرة.
8- من الضروري جدًا التأكد من عملية تدريب العمال مسبقًا على الأعمال المطلوبة منهم توفيرًا للوقت والجهد وعدم مضيعته ، مع ملاحظة حسن الإداء من المشرف المباشر .
*الحقوق محفوظة
والتخطيط للموارد البشرية لا يقل شأنًا عن التخطيط المالي وما يتطلبه الهيكل الوظيفي من خططٍ واستراتيجياتٍ مستقبلية ، فعملية التخطيط للموارد البشرية لابدّ أن تقوم على عدة أساسياتٍ صلبةٍ ودراساتٍ محكمة تتجنب فيها المؤسسة مطبات الخسائر المادية والبشرية، ويحتاج التخطيط للقوى العاملة إلى عدة خطواتٍ تدعم نجاح النتائج أهمها :
1- تحديد حجم الطلب من القوى العاملة المحلية والعمالة البشرية المستوردة من الخارج وفق حجم المؤسسة ومدى احتياجها من القوى العاملة .
2- تقييم حجم الإمدادات المالية التي تتطلبها عملية توفير القوى العاملة المحلية والوافدة .
3- تعيين حاجة وحجم كل قسمٍ بالمؤسسة من الأيدي العاملة الوظائفية والعمالية، دون زيادةٍ في الأعداد البشرية ، ودون نقصانٍ يرهق كاهل الموظف أو العامل بتكليفه مهامًا فوق مهامه بغية توفير المال للمؤسسة على حساب مضاعفة العمل على الموظف أو العامل .
4- وضع دراسةٍ شاملةٍ للمدة الزمنية التي يستغرقها انجاز كل مهمةٍ جماعيةٍ ، كعمليات تسليم المنتج أو عمليات المقاولات المتعددة والتي تلتزم بشروطٍ واتفاقياتٍ محددة بزمن التسليم أو الإنتهاء من العمل مع وضع دراسةٍ لعدد الأيدي العاملة لكل مهمة .
5- تحديد الأيدي العاملة نوعًا وعددًا لكل مهمةٍ يراد انجازها وفق تخصص كل مجموعةٍ منها كالبنّائين والمهندسين والعمال وغيرها .
6- وضع دراسةٍ شاملةٍ لتكلفة الأيدي العاملة وفقا لنوعية العمل ومدة انجازه والعدد المطلوب من القوى العاملة لتنفيذه مع ملاحظة نسبة الفائدة العائدة على المؤسسة من صافي الأرباح .
7- إحتساب تكلفة ما ستحتاجه المؤسسة من الإستعانة بأهل الإختصاص
من مصادر وخبراتٍ خارجية محلية أو دولية " Outsourcing " في إنجاز المهام الكبيرة.
8- من الضروري جدًا التأكد من عملية تدريب العمال مسبقًا على الأعمال المطلوبة منهم توفيرًا للوقت والجهد وعدم مضيعته ، مع ملاحظة حسن الإداء من المشرف المباشر .
*الحقوق محفوظة
0 comments:
إرسال تعليق