تأَلَّمتُ كثيراً
بِدون حُبٍّ
وَمعَ ٱلْحُبِّ
بَعدَما كُنتُ حُراً طَليقاً
فَقَد أَصبَحتُ أَسيرا
تَصوَّفْتُ
وَأَخَذتُ ٱلطَّريقةَ
مِنْ حبيبتي
لِأَعْتَكفَ في صَومَعتِها
ما بَقيَ مِنْ عُمْري
وَأَرجُو
أَنْ يكونَ طَويلا
لَمْ أَكُنْ أَعْتَقِدُ
بِٱلنَّسْخِ يوماً
وَقَدْ نُسِخْتُ لَها
حَبيباً
مُخلِصاً
وَقَمراً مُنيرا
أَراها في كُلِّ شَيءٍ
يَراه بَصَري
مَبْدَأُ ٱلْحَلَّاجِ تَرَاهُ فِيَّ
فَقَدْ حَلَلَتُ فيها
فَلَا تَرَانِي
إِلَّا إِذا رَأَيْتَها
تَرَانَا سَوِّيا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
2016/8/17
0 comments:
إرسال تعليق