أجبتكَ بصدق،،
بأن أصون العهد،
أحبكََ بأقصى حد،
أُتيم لمشاعركَ عشق،
واضحةٌ بنافذة البوح،،
ليس لي بتاً بالبخل،،،
أو النفاق بالقَوْلْ،،،،،،
فَلِمَ إليَّ البخل ؟؟
بأن تعطر نجواي بالحب
تدلع أُذْناي بالهمس،،،،،،،،،،،
تدللني أحببتكِ يا بنت
أتحلى بها و بالصبر،،،،
لكن بمرور الوقت،،،،،
لن أجد منكَ شئ،،،
أتساءل أين و أين ؟؟
أللآن قلبك أسيراً للصمت
تهاب من تمركزي داخل القلب
تفر من أحاسيسك بسرعة نمر،،،
أهي جرأة أسد أم مكرُ ضبع،،،،
متلاعباً بالأحاسيس و الروح،
تزيدني وهجاً من لهيب جمر،،،
أترنح غيوماً بزخاتِ مطر،،،،،،،،،،،،
تعلو بي للسحاب،،ثم تسقطني باليم
أأنتَ منهم ؟ أم هم أنت،
لماذا من كيانيَّ بدأت ؟؟؟؟؟
لماذا تجاه مشاعري دنوْت ؟؟؟
إليكَ بمشاعرى ما أسأتْ،،،،،،،،،،،،،
غمرتكَ محبةً،،حطمت أغلال الصمتْ
بغرامي إليكَ إعترفت،،،،،،،،،،،،،
بإحتواءِكَ ما قصرت،،،،،،،،،،،
و بعد كل هذا أنتظر الرَدْ
ذاك هو الحب،،،،،،،،،،،،،
حقيقي و جد،،،،،،،،،
الاثنين، 9 يوليو 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق