هي البهاء سناها وارف عطر
وهي الرضى بطباع الخلق والخلق
وهي السناء الذي أرجو وأطلبه
وهي التمام إذا ما لاح في الأفق
فالود أحسن شئ في الحياة اذا
ما الود كان بلا ميل ولا ملق
والود جذوة نار نارها نزلت
من السماء تعيد الروح للرمق
هو الحياة ولا شئ ينازله
هو السعادة نرضاها وفي غدق
يا لائمي في الجوى والود مشتعل
بين الجوارح كالأضواء في الشفق
لا لن أكل من المبغى أقول لها
طال الجفاء فلمي الشمل وانطلقي .
¤ البحر البسيط .
0 comments:
إرسال تعليق