نحتفل بمولد سيدنا رسول الله
( صلى الله عليه وسلم )
مع مطلع كل ربيع أول
والحقيقة
أننا
نحتفل به فى كل لحظة
وفى كل زمان ومكان
انظر « الآذان »
انظر «صلاتنا»
انظر «الزمان»
انظر «المكان»
الكل يقول بلسان فصيح :
سيدنا محمد
رسول الله
صلى الله عليه وسلم
الإنسان الكامل
الاسوة الحسنة
صاحب الخلق العظيم
رحمة الله للعالمين
والتى قالت حين سئلت عن خلقه
ام المؤمنين السيدة عائشة
- رضى
الله عنها - :
[ كان قرآنا يمشى على الأرض]
فحينما نحتفل به فإننا
نعود إلى القرآن الكريم ٠٠٠
حينما نحتفل به
نطعم الطعام ٠٠٠
حينما نحتفل به
نقيم مجالس الذكر ٠٠٠
حينما نحتفل به
نمدحه فنزداد قربا وفرحا ٠٠٠
حينما نحتفل به
يعم السرور الصغير والكبير ٠٠٠
نعم نحتفل
بمولد
النور والسرور
فنعلن
إلالتزام ٠
ولا يعرف الفرح
بمولده صلى الله عليه وسلم
إلا
المحبين
المتخلقين بأخلاقه الحسنة ،
أصحاب القلوب السليمة ؛
الذين يقتدون به ٠
اليوم استمعت إلى استاذى وحبيب قلبى
العارف بالله تعالى ( سيدى إبراهيم البحراوى
- رضى الله عنه -)
وهو يقول :
أن شيخه
لما
فرح بجده
صلى الله عليه وسلم
أقام
المولد بعد أن
أقام
نفسه لله واخلص الوجهة له
ففرحت
كل القرية ،
واضحت سعيدة على طول الدوام ،
وبات فرح استاذه العارف بالله تعالى
والد الصلب والروح سيدى عبدالرحيم البحراوى
- رضى الله عنه -
بعد
انتقاله متواصلا
الفرح كل عام ،
فقرن
المحب بالمحبوب وهو
جده ( صلى الله عليه وسلم )
فبات يقال :
[ الاحتفال بمولد حضرة النبى
صلى
الله عليه وسلم
وبمن
فرح به
الشيخ العارف بالله تعالى
سيدى عبدالرحيم ابراهيم البحراوى - رضى الله
عنه - ]
نعم سيدى ٠٠٠
بات بالقرية فرع للمدينة المنورة ٠٠٠٠
حقا بات بقرية« ميت مسعود »
مقام كبير
للولى
العارف بالله تعالى
مقام
تشهده
فى مسجده الكبير
وساحته العامرة
ومندرة الضيافة
مقام
تشهده
فى المعهد الازهرى
ابتدائى واعدادى وثانوى
بنين وبنات
مقام
تشهده
فى وارث محمدى قائم على
الرسالة
بامتياز
يأخذ بيد الناس إلى الإستقامة ،
ويبشرهم بكل خير ،
ويدخل عليهم السرور ،
إنه
استاذى العارف بالله تعالى
سيدى إبراهيم البحراوى
- رضى الله عنه -
اليوم
نظرت إليه فوجدت
الجمال
والفرح والنور
وحال مجاورته
زاد
الفرح والفرج٠
نعم استاذى٠٠٠
الحب اتباع
وطاعة
لله
نعم استاذى٠٠٠
الحب رحمة وحسن معاملة
نعم استاذى٠٠٠
الحب خلق حسن وقدوة طيبة
نعم استاذى٠٠٠
ما اعظم أن يكون وقتنا عامر
بالصلاة والسلام على حضرة النبى
النور الشافى الذى هو عن الدواء كافى٠
لقد اسعدتنى استاذى
واخذتنا ورواد المندرة
إلى.
« مقام »
من فرح بالحبيب المصطفى
صلى
الله عليه وسلم
فرح
به
فجزاكم الله تعالى سيدى
خيرا
ورضى الله عن شيخنا الحبيب
سيدى عبدالرحيم البحراوى
- رضى الله عنه-
الذى بحق فرح بجده
( صلى
الله عليه وسلم )
فافرح
الكل
وسيظل إلى أن تقوم الساعة أن شاء الله تعالى
ولنا
أن نتيه فخرا
فنقول:
من فرح
بالحبيب
صلى
الله عليه وسلم
فرح به٠٠؟!
 فرح به){kind=link}
0 comments:
إرسال تعليق