وداعًا
أيتها الأمطار الوردية من الروح
أيتها الأمواج المائية من بحر العيون
يا شهورَ ربيع العمر
وداعًا
يا قوسَ قُزح ما بعد المطر
يا نسرًا عالي الطيران
يا حلم، يا نفس، يا حب كويستان
توديعك كان تأففًا لم يكن في موسوعة
فِكْري كان نغمًا حزينًا
هل تذكر تلك الليالي تحت خيْمةِ الرجال
في حضنِ القيَم والصخور
قُلنا لكَ
أنتَ لنا، ونحنُ لك!
0 comments:
إرسال تعليق